الاثنين، يوليو 11

اورام الكبد


مؤتمر الدلتا: مصر ستشهد أعلى نسب الإصابة بأورام الكبد في 2012
Mon, 11/07/2011 - 15:11

31
<p>جانب من فعاليات "مؤتمر الدلتا للكبد" السنوي السادس عشر الذي تعقده الجمعية المصرية لأمراض الكبد والجهاز الهضمي والحميات، الإسكندرية، 7 يوليو 2011. يُقام المؤتمر على مدار أربعة أيام من 4 إلى 6 يوليو بطنطا ومن 7 إلى 9 يوليو بالإسكندرية بمشاركة نخبة من خبراء وأساتذة أمراض الكبد والجهاز الهضمي على مستوى العالم. </p>
تصوير other

عقد المؤتمر السنوي السادس عشر للجمعية المصرية لأمراض الكبد والجهاز الهضمي والحميات على مدار أربعة أيام في الفترة من  4 إلى 6 يوليو بطنطا، ومن 7 إلى 9 يوليو بالإسكندرية بمشاركة نخبة من خبراء وأساتذة أمراض الكبد والجهاز الهضمي على مستوى العالم.وناقش المؤتمر علاج أمراض الكبد خاصة الالتهاب الكبدي الفيروسي «سي» باعتباره قضية صحية قومية.وخلال اللقاء الصحفي الذي انعقد على هامش المؤتمر، أشاد الأستاذ الدكتورمحمد العتيق، أمين عام رابطة أطباء الكبد العربي، ورئيس نادي الحكمة، ومدير مركز أبجاث الكبد بطنطا، بالدور الكبير الذي قامت به وزارة الصحة المصرية من خلال توفير الإنترفيرون بأنواعه الثلاثة (الأمريكي، السويسري، والمحلي)، مما يتيح الفرصة للمرضى لاختيار العقار.كما دعا إلي ضرورة سرعة التصدي لانتشار أورام الكبد من خلال علاج الالتهاب الكبدي «سي» بشكل فعال، قائلاً «من المتوقع أن تشهد مصر أعلي نسب للإصابة بأورام الكبد على مستوى العالم خلال 2012، لذلك أدعو إلي تضافر الجهود لتفادي تلك التطورات المؤسفة ومنع تفاقمها من خلال توفير العلاج الفعال لفيروس (سي)

عصام شرف هو الثورة


wael kandil new
11 يوليو 2011 08:07:46 ص بتوقيت القاهرة
تعليقات: 53

عصام شرف خطر على الثورة

 انتظر الناس ردا من المجلس العسكرى، فخرج عليهم عصام شرف ببيان مقتضب ذرا للرماد فى العيون، يصلح محتواه للأسبوع التالى مباشرة لما بعد خلع حسنى مبارك فى 11 فبراير.

وإجمالا يمكن القول بلا أدنى مبالغة إن خطاب عصام شرف لا يلبى الحد الأدنى من مطالب الثورة المصرية فى اللحظة الراهنة، وهو يذكرك بتلك النوعية من الخطابات التى كانت تهدف إلى الامتصاص والاحتواء والطبطبة وتبريد المشاعر الملتهبة بوعود سبق أن سمعها المصريون كثيرا.
وأزعم أن عصام شرف مغلوب على أمره فى هذا الموقف العصيب، ذلك أن رئيس الحكومة يعمل فى مساحة غامضة للغاية، لأن أحدا لا يعلم أين ينتهى دور عصام شرف، ومن أين يبدأ دور المجلس العسكرى، بما أوجد وضعا غريبا ومرتبكا يجعل شرف محملا أحيانا بأشياء لا ناقة له فيها ولا جمل.

وغنى عن القول إن مليونية 8 يوليو خرجت لمخاطبة المجلس الأعلى للقوات المسلحة والمشير طنطاوى بقائمة مطالب جماهيرية محددة، ومن ثم كان من المفترض أن يأتى الرد من المجلس العسكرى، غير أن حالة صمت مريبة تخيم الآن، بما يؤدى إلى تراكم مخزون الغضب وتصاعد سقف المطالب على نحو يخشى منه أن نكون قد دخلنا مرحلة تعطلت فيها لغة الكلام وانسدت قنوات التواصل، ما ينذر بخطورة حقيقية على العلاقة بين طرفى الثورة «الشعب والمجلس العسكرى».

ولقد قيل كلام كثير بشأن التداخل المعقد بين مهمة عصام شرف من ناحية، ودور المجلس العسكرى من ناحية أخرى، وما تسرب عن طلب رئيس الوزراء إجراء تغييرات جذرية فى تشكيلة حكومته بحيث تنقى من مجموعة وزراء حسنى مبارك، ورفض المجلس لهذا الطلب، ما يؤكد أن هناك أزمة حقيقية فى منظومة الحكم الآن.

ومن هنا تصبح النيات الثورية الطيبة لدى عصام شرف خطرا على الثورة، كونه لا يزال فى نظر كثيرين رئيس حكومة جاءت به الثورة، بينما الخطوات والسياسات المنسوبة إليه تبدو فى أحيان كثيرة مناقضة لأهداف ومطالب الثورة.. بما يشى بأن المقصود من وجود الدكتور شرف فى موقعه أن يؤدى وظيفة إسفنجية، بحيث يبقى جدارا عازلا تتكسر عليه صيحات الغضب الشعبى وقذائف الاحتجاج الموجهة من الجماهير.

وفى ظل هذا الوضع المرتبك هناك خياران أمام من يحكمون البلد الآن، فإما أن يصبح الدكتور شرف رئيس حكومة بحق وحقيق، بحيث تطلق يده بشكل كامل فى إدارة الأمور، وإما أن ينقذ عصام شرف نفسه وينقذ الثورة وينسحب من موقعه، ويعود إلى الميدان إن أراد أو يستأنف حياته العملية خارج دوائر الحكم.

فى الخيار الأول يصبح من حق عصام شرف أن يشكل حكومته بنفسه، استجابة للمطالب الشعبية، على أن يعلن خطة عمل واضحة الأهداف، وبمدى زمنى محدد، ويلتزم أمام الجميع بجدول زمنى لتحقيقها، ولكى يحدث ذلك لابد من المكاشفة والشفافية، حتى لا يبقى شرف رئيسا لحكومة نصفها ثورة، ونصفها الآخر ثورة مضادة.

غير أن أخطر ما فى الأمر أنهم لا يعون جيدا حجم هذه الموجة الثورية الثانية، ولا يدركون إلى أى مدى يمكنها أن تصل.. إن إغماض الأعين عن الأشياء لا يعنى أنها غير موجودة.. انظروا إلى الميدان واستوعبوا الدرس

الأولى - الغضب يشتد‏..‏ وشرف يسابق الزمن .. تعديل وزارى شامل ورئيس الوزارء يتعهد بالاستقالة مالم ينفذ التزاماته

الأولى - الغضب يشتد‏..‏ وشرف يسابق الزمن .. تعديل وزارى شامل ورئيس الوزارء يتعهد بالاستقالة مالم ينفذ التزاماته



الغضب يشتد‏..‏ وشرف يسابق الزمن .. تعديل وزارى شامل ورئيس الوزارء يتعهد بالاستقالة مالم ينفذ التزاماته
كتب ـ عبـــدالعظيـم حمــــاد‏:‏
36743
عدد القراءات



في سباق مع الزمن لتجاوز أخطر أزمة سياسية تواجهها مصر بعد نجاح ثورة‏25‏ يناير في الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك‏,‏ وفي مواجهة حالة غضب متزايدة لدي شباب الثورة من عدم استكمال تنفيذ مطالب الثورة‏ .
تعهد الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء لشباب الثورة بإجراء تعديل شامل علي حكومته قبل يوم17 يوليو الحالي وإجراء حركة تغيير شاملة للمحافظين قبل يوم25 من الشهر نفسه, كما ألزم الدكتور شرف نفسه بالاستقالة من منصبه ما لم يتمكن من تنفيذ هذه الالتزامات.
جاءت هذه التعهدات من جانب رئيس الحكومة, بالإضافة إلي تعهدات أخري ردا علي المطالب العشرة, التي تقدم بها الشباب في جلسة حوار مطولة أمس معه, وأدارها الدكتور محمد فؤاد ممثل اللجنة التنسيقية للثورة, وتضمنت مطالب الشباب تكليف وزير الداخلية بإعلان حركة تطهير شاملة في وزارته تشمل القيادات المتورطة في قتل الثوار, واستخدام العنف ضد المتظاهرين, وتطبيق مبدأ علانية المحاكمات, خاصة بالنسبة للرئيس السابق, وأسرته, وجميع رموز الفساد, كما تضمنت المطالب إصدار التعديلات الخاصة باستقلال السلطة القضائية, وتطهير الصحف القومية, والمؤسسات الإعلامية من الرموز الموالية للنظام السابق, وتشكيل لجنة لتنفيذ ذلك, وإعادة هيكلة المجلس الأعلي للصحافة في موعد أقصاه31 يوليو الحالي, بالإضافة إلي تشكيل مجموعة اقتصادية وزارية للنهوض بالأداء الاقتصادي, وتشكيل لجنة عليا لضبط الأسعار والأسواق.
وعلمت الأهرام أن الدكتور عصام شرف قال في نهاية الجلسة: إنه يندم الآن علي عدم عقد جلسة متكاملة مثل هذه من قبل, وإنه يعتذر عن أي تقصير حدث منه, وسيبدأ من اليوم مرحلة جديدة, وسوف يأخذ هذه المطالب مأخذ الجد, وأضاف أنه سيعقد مع الشباب جلسة مشاورات أخري حول التعديل الوزاري, ولكنه يرجو عدم الدخول في قضايا فرعية.
وقد شارك في الحوار من ممثلي الشباب ممثلون عن الجمعية الوطنية للتغيير, وجبهة دعم البرادعي التابعة لائتلاف شباب الثورة, وائتلاف ثورة مصر الحرة, وائتلاف الوعي المصري العربي, والاتحاد العام للثورة, وحركة الأقباط الأحرار, وتحالف ثوار مصر, ومجلس أمناء الثورة, وقد دعيت حركة6 أبريل للحوار, ولكنها لم تستجب وتعهدت بالمشاركة في جلسات تالية إذا رأوا أن خطوات جدية قد اتخذت لاستكمال تحقيق أهداف الثورة, كذلك لم يشارك في الحوار اتحاد شباب الثورة, كما شارك في الحوار كل من الشيخ مظهر شاهين إمام مسجد عمر مكرم, والدكتور صفوت حجازي.
كما حضر الحوار المستشار محمد عبدالعزيز الجندي وزير العدل, والسيد سامي سعد زغلول الأمين العام لمجلس الوزراء, والدكتورة نجلاء الأهواني المستشار الاقتصادي لرئيس مجلس الوزراء, والسفير محمد حجازي المستشار السياسي لرئيس مجلس الوزراء.
وقد شهدت مناطق عدة في أنحاء الجمهورية أمس تصعيدا جديدا علي الشارع المصري, حيث أغلق المعتصمون مبني مجمع التحرير الشهير بوسط العاصمة, ومنعوا العاملين به من الدخول, كما قطع المعتصمون طريق السويس ـ العين السخنة, بينما توالت الاعتصامات والاحتجاجات في أكثر من محافظة, جميعها ترفع شعارات غاضبة, وترفض بيان رئيس مجلس الوزراء الذي ألقاه أمس الأول, وردد المعتصمون الهتافات الصارخة ضد الحكومة, والتي طالت المجلس الأعلي للقوات المسلحة, ولوح المعتصمون بتنفيذ إجراءات جديدة تدخل البلاد في حالة شلل تام, ما لم تستجب الحكومة, والمجلس الأعلي بشكل سريع للمطالب المعلنة التي تضمن الوفاء بمقررات الثورة, وحقوق الشهداء, وتطهير الحكومة والإدارات بالدولة من الأسماء المحسوبة علي النظام السابق.
وفي الإسكندرية, أرجأ المعتصمون تهديدهم إلي غد الثلاثاء, حيث دعت ائتلافات الثورة إلي العصيان المدني بداية من صباح غد للضغط علي المسئولين لتنفيذ مطالب الثورة. ووصف عمرو موسي السياسي البارز الأزمة بأنها نتاج بطء التجاوب من الحكومة والتردد, وقال: إن الثورة لا تحتمل الأداء الضعيف وتتطلب أداء قويا.
وتبني الدكتور محمد البرادعي الموقف نفسه, وأعلن ـ عبر موقعه الرسمي علي تويتر ـ ضرورة الاستجابة لمطالب الثورة. وفي السياق نفسه, قال الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح إن ما يحدث هو اللجوء إلي المسكنات عملا بمبدأ تأدية الواجب, ورأي أن بيان رئيس مجلس الوزراء تعامل مع حقوق أهالي الشهداء بأسلوب المسكنات. ومن جانبه, رفض حزب الحرية والعدالة ـ المنبثق من الإخوان ـ فكرة العصيان المدني. وقال الدكتور عصام العريان نائب رئيس الحزب ـ في تصريحات لـ الأهرام ـ إن التربة في مصر ليست مهيأة للعصيان المدني.
وحذر الدكتور سليم العوا من دعاوي مغرضة يتم تداولها علي مواقع الإنترنت تدعو إلي الانتقام من ضباط الشرطة والقصاص لقتلة الثوار

الأحد، يوليو 10

معية الوطنية للتغيير و«المجلس الوطنى» يتهمان «الإخوان» بـ«المراوغة ا


لوطنية للتغيير» و«المجلس الوطنى» يتهمان «الإخوان» بـ«المراوغة».. وقيادى بالجماعة: اتهامات غير حضارية

  كتب   محمود جاويش وهانى الوزيرى    ١٠/ ٧/ ٢٠١١
مرسى
اتهمت الجمعية الوطنية للتغيير، والمجلس الوطنى، جماعة الإخوان المسلمين بالمراوغة حتى لا تقر بالخطأ الذى ارتكبته عندما رفضت فى البداية المشاركة فى مليونية الجمعة الماضى. وقالا فى بيان أصدراه، أمس، رداً على بيان الإخوان المسلمين، إنهما لم يتراجعا عن موقفهما من المطالبة بإعداد الدستور أولاً قبل إجراء الانتخابات، وأنهما فقط نبذا هذا الخلاف فى مظاهرات الجمعة الماضى.
وقال البيان إن «الإخوان» صوروا الأمر بشكل مغاير للواقع، وزعموا أن تغيير موقفهم ومشاركتهم فى المليونية جاء نتيجة تخلى الداعين لها عن مطلب «الدستور أولاً» وإقناع أغلب القوى السياسية بإجراء الانتخابات أولاً.
وعلق قيادى بالجماعة - طلب عدم ذكر اسمه - على اتهامات الجمعية والمجلس قائلاً: «هذه اتهامات غير صحيحة، ولغة الاتهامات ضد الجماعة غير حضارية، ولا نلتفت إليها».
كانت الجمعية والمجلس قد أكدا، فى بيانهما المشترك، أن السبب الحقيقى لتراجع جماعة الإخوان عن مقاطعة مليونية الثورة أولاً، أمس الأول، هو شعورها باستهجان المجتمع السياسى والمواطنين لموقفها، وإدراكها أن نجاح المليونية دون مشاركتها يزيد من عزلة الجماعة، وانفصالها عن التيار الوطنى العام، كما حدث فى مليونية جمعة إنقاذ الثورة يوم ٢٧ مايو الماضى.
من جهة أخرى، وتعليقاً على أحداث جمعة الثورة أولاً، طالب حزب الحرية والعدالة، التابع للجماعة، المجلس الأعلى للقوات المسلحة بسرعة الاستجابة للمطالب التى تعهد بتنفيذها، خاصة أنه شريك فى الثورة، وتعهد بحمايتها وتحقيق أهدافها، مؤكداً استمرار الضغط الشعبى حتى تستكمل الثورة مسيرتها.
وقال الحزب فى بيان له، أمس، حمل توقيع رئيسه الدكتور محمد مرسى: «إن الشعب أثبت قدرته على الإصرار على تحقيق أهداف ثورته العظيمة، بتدفق الحشود الهائلة فى كل ميادين مصر، وكان توافق الأحزاب والقوى الوطنية والشباب على نبذ الخلافات وتوحيد الهدف عاملاً جوهرياً لاستجابة الشعب لنداء المشاركة».
وأضاف: «إن هناك ٣ مسارات تحكم عمل الحزب فى المرحلة المقبلة، أولها، الاحتفاظ بقوة الدفع الثورى الذى ينادى بمطالب الثورة المشروعة، وثانيها، التحالف الوطنى الذى اتفق على المبادئ الأساسية الواجب مراعاتها عند وضع الدستور الجديد، وثالثها استعادة الشعب المؤسسات السياسية والمجتمعية»

«الوطنية للتغيير» و«المجلس الوطنى» يتهمان «الإخوان» بـ«المراوغة».. وقيادى بالجماعة: اتهامات غير حضارية

  كتب   محمود جاويش وهانى الوزيرى    ١٠/ ٧/ ٢٠١١
مرسى
اتهمت الجمعية الوطنية للتغيير، والمجلس الوطنى، جماعة الإخوان المسلمين بالمراوغة حتى لا تقر بالخطأ الذى ارتكبته عندما رفضت فى البداية المشاركة فى مليونية الجمعة الماضى. وقالا فى بيان أصدراه، أمس، رداً على بيان الإخوان المسلمين، إنهما لم يتراجعا عن موقفهما من المطالبة بإعداد الدستور أولاً قبل إجراء الانتخابات، وأنهما فقط نبذا هذا الخلاف فى مظاهرات الجمعة الماضى.
وقال البيان إن «الإخوان» صوروا الأمر بشكل مغاير للواقع، وزعموا أن تغيير موقفهم ومشاركتهم فى المليونية جاء نتيجة تخلى الداعين لها عن مطلب «الدستور أولاً» وإقناع أغلب القوى السياسية بإجراء الانتخابات أولاً.
وعلق قيادى بالجماعة - طلب عدم ذكر اسمه - على اتهامات الجمعية والمجلس قائلاً: «هذه اتهامات غير صحيحة، ولغة الاتهامات ضد الجماعة غير حضارية، ولا نلتفت إليها».
كانت الجمعية والمجلس قد أكدا، فى بيانهما المشترك، أن السبب الحقيقى لتراجع جماعة الإخوان عن مقاطعة مليونية الثورة أولاً، أمس الأول، هو شعورها باستهجان المجتمع السياسى والمواطنين لموقفها، وإدراكها أن نجاح المليونية دون مشاركتها يزيد من عزلة الجماعة، وانفصالها عن التيار الوطنى العام، كما حدث فى مليونية جمعة إنقاذ الثورة يوم ٢٧ مايو الماضى.
من جهة أخرى، وتعليقاً على أحداث جمعة الثورة أولاً، طالب حزب الحرية والعدالة، التابع للجماعة، المجلس الأعلى للقوات المسلحة بسرعة الاستجابة للمطالب التى تعهد بتنفيذها، خاصة أنه شريك فى الثورة، وتعهد بحمايتها وتحقيق أهدافها، مؤكداً استمرار الضغط الشعبى حتى تستكمل الثورة مسيرتها.
وقال الحزب فى بيان له، أمس، حمل توقيع رئيسه الدكتور محمد مرسى: «إن الشعب أثبت قدرته على الإصرار على تحقيق أهداف ثورته العظيمة، بتدفق الحشود الهائلة فى كل ميادين مصر، وكان توافق الأحزاب والقوى الوطنية والشباب على نبذ الخلافات وتوحيد الهدف عاملاً جوهرياً لاستجابة الشعب لنداء المشاركة».
وأضاف: «إن هناك ٣ مسارات تحكم عمل الحزب فى المرحلة المقبلة، أولها، الاحتفاظ بقوة الدفع الثورى الذى ينادى بمطالب الثورة المشروعة، وثانيها، التحالف الوطنى الذى اتفق على المبادئ الأساسية الواجب مراعاتها عند وضع الدستور الجديد، وثالثها استعادة الشعب المؤسسات السياسية والمجتمعية».
http://www.almasryalyoum.com/multimedia/video

وائل غنيم


وائل غنيم فى الميدان بصحبة زوجته الأمريكية 

الأحد, 10 يوليو 2011 00:31



كتب- عيد خليل :

عاد وائل غنيم للظهور من جديد بميدان التحرير ولكن هذه المرة ظهرت معة زوجته الامريكية مرتدية الحجاب
ظهور زوجة غنيم بالتحرير فسره البعض بانها محاولة منه للرد على إتهامه بالعمالة لأمريكا استنادا على زواجه من أمريكية فحاول الظهور بها فى التحرير وهى ترتدى حجابا اسلاميا للرد على تلك الاتهامات
شاهد الفيديو:



اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية وائل غنيم فى الميدان بصحبة زوجته الأمريكية 

مشاركة مميزة

مدونة نهضة مصر