الجمعة، أكتوبر 28

العمال المعتصمون أمام مجلس الوزراء يشيعون جنازة "حكومة شرف"..!!

العمال المعتصمون أمام مجلس الوزراء يشيعون جنازة "حكومة شرف"..!!يامشير لقد تعهد المجلس العسكرى بحماية الثورة مع تحمل مسئولية وامانة المحافظة على امن البلاد وامان المواطنين ولكن الواقع يقول غير ذلك فالسائد فى الشارع المصرى الآن هو البلطجة وتوقف الحياة السوية فى كافة مرافق الدولة بل وضياع هيبة الدولة فى مشاهد غريبة لأفراد الامن والمحامين والمدرسين والاطباء وغيىرهم بما فتح ا لباب على مصراعية امام مستجدات لم يسبق لنا ان عاهدناها فى الشارع المصرى كالإعتداء على خطوط السكك الحديدية وقطع الطرق وتجارة علنية للمخدرات والسلاح وسرقة السيارات والاموال والقتل والاغتصاب واحتلال المساكن عنوة واغتصاب الاراضى وفرض الإتاوات وقائمة طويلة من الجرائم المستحدثة على شارعنا اليوم فهل كل مانراة كان مخططا لة لتكدير امن وامان البلاد واذا كان الامر كذلك فلماذا لايتم جمعهم جميعا فهم اعداء الثورة واقتلاعهم من جذورهم واعتقالهم فى معسكرات صحراوية لتهذيبهم - ويبدو ان المجلس العسكرى وحكومة شرف اصبحا عاجزاين عن انجاز ما وعد بة الشعب بعد اندلاع الثورة وهو حماية الثورة والثوار وهذا لم يتقق ختى الآن بعد مضى عشرة اشهر فمصر تواجة حالة غير معهودة من جراء تكاسل رجال الأمن ولا ادرى الى متى ؟هل سينصلح الحال بعد الانتخابات ؟ وهل فى هذا الجو القاتم يمكن ان تتم اية انتخابات من اساسة ؟ وهل لو تمت الانتخابات تحت ظروف الانفلات الامنى ستكون نزيهة؟ بالعكس فالنتيجة معروفة مسبفا وستمهد الطريق لأن تفرض علينا ديموقراطية جديدة تسمى ديموقراطية البلطجة املى كبير فى وطنيتكم واخلاصكم وحبكم لمصر وهى امانة فى عنقك يامشيرومن خلفك باقى اعضاء المجلس العسكرى وذا فالمرجو سرعة مراجعة احوال البلاد والعباد واتخاذ خطوات جادة للإصلاح حتى لو اضطررتم لفرض حالة الطوارئ القصوى لفترة محددة يتم فيها جمع المجرمين وتجار السلاح والمخدرات والمتاجرين بأقوات الشعب وكل من يحوزسلاحا بلا ترخيص وكل من يمارس الشغب و البلطجة ويبغى تكدير امن البلاد والامثلة كثيرة مثل مشاهد أمناء الشرطة والمحامون والاطباء والمدرسون وعمال السكك الحديدية وخلافة من قائمة طويلة لقد عجز جهازالامن عن حماية المواطنين فلماذا لم تقيل وزير الداخلية واجهزتة الرخوة حتى الآن وتعين قائد للشرطة من الجيش ليعلم افراد الشرطة الانضباط العسكرى المفقود والذى ادى الى مانراة اليوم – هناك خلل فى العلاقات بين الضباط والامناء وهى للاسف لصالح الامناء فلماذا لانستغنى عن الامناء لنلحقهم فى وظائف كتابية لاعلاقة لها بالامن ونهتم بالفرد البسيط فى محاولة جادة لفرض السيطرة على الشارع ومراقبتة مراقبة تامة ليل نهار لنقضى على آثار الانهيار المسيطرة على جهاز الشرطة وقياداتة - لماذا لاتفكر فى انشاء وزارة واحدة للآمن وتكون من جزئين داخلى يقوم بمهام الشرطة والجيش ومهامة معروفة فالشعب يريد ان يرى تنفيذ حزمة متكاملة من القرارات الاصلاحية العاجلة لتعيد للشعب ثقتة فى قياداتة واللة ولى التوفي

العمال المعتصمون أمام مجلس الوزراء يشيعون جنازة "حكومة شرف"..!!

العمال المعتصمون أمام مجلس الوزراء يشيعون جنازة "حكومة شرف"..!!يامشير لقد تعهد المجلس العسكرى بحماية الثورة مع تحمل مسئولية وامانة المحافظة على امن البلاد وامان المواطنين ولكن الواقع يقول غير ذلك فالسائد فى الشارع المصرى الآن هو البلطجة وتوقف الحياة السوية فى كافة مرافق الدولة بل وضياع هيبة الدولة فى مشاهد غريبة لأفراد الامن والمحامين والمدرسين والاطباء وغيىرهم بما فتح ا لباب على مصراعية امام مستجدات لم يسبق لنا ان عاهدناها فى الشارع المصرى كالإعتداء على خطوط السكك الحديدية وقطع الطرق وتجارة علنية للمخدرات والسلاح وسرقة السيارات والاموال والقتل والاغتصاب واحتلال المساكن عنوة واغتصاب الاراضى وفرض الإتاوات وقائمة طويلة من الجرائم المستحدثة على شارعنا اليوم فهل كل مانراة كان مخططا لة لتكدير امن وامان البلاد واذا كان الامر كذلك فلماذا لايتم جمعهم جميعا فهم اعداء الثورة واقتلاعهم من جذورهم واعتقالهم فى معسكرات صحراوية لتهذيبهم - ويبدو ان المجلس العسكرى وحكومة شرف اصبحا عاجزاين عن انجاز ما وعد بة الشعب بعد اندلاع الثورة وهو حماية الثورة والثوار وهذا لم يتقق ختى الآن بعد مضى عشرة اشهر فمصر تواجة حالة غير معهودة من جراء تكاسل رجال الأمن ولا ادرى الى متى ؟هل سينصلح الحال بعد الانتخابات ؟ وهل فى هذا الجو القاتم يمكن ان تتم اية انتخابات من اساسة ؟ وهل لو تمت الانتخابات تحت ظروف الانفلات الامنى ستكون نزيهة؟ بالعكس فالنتيجة معروفة مسبفا وستمهد الطريق لأن تفرض علينا ديموقراطية جديدة تسمى ديموقراطية البلطجة املى كبير فى وطنيتكم واخلاصكم وحبكم لمصر وهى امانة فى عنقك يامشيرومن خلفك باقى اعضاء المجلس العسكرى وذا فالمرجو سرعة مراجعة احوال البلاد والعباد واتخاذ خطوات جادة للإصلاح حتى لو اضطررتم لفرض حالة الطوارئ القصوى لفترة محددة يتم فيها جمع المجرمين وتجار السلاح والمخدرات والمتاجرين بأقوات الشعب وكل من يحوزسلاحا بلا ترخيص وكل من يمارس الشغب و البلطجة ويبغى تكدير امن البلاد والامثلة كثيرة مثل مشاهد أمناء الشرطة والمحامون والاطباء والمدرسون وعمال السكك الحديدية وخلافة من قائمة طويلة لقد عجز جهازالامن عن حماية المواطنين فلماذا لم تقيل وزير الداخلية واجهزتة الرخوة حتى الآن وتعين قائد للشرطة من الجيش ليعلم افراد الشرطة الانضباط العسكرى المفقود والذى ادى الى مانراة اليوم – هناك خلل فى العلاقات بين الضباط والامناء وهى للاسف لصالح الامناء فلماذا لانستغنى عن الامناء لنلحقهم فى وظائف كتابية لاعلاقة لها بالامن ونهتم بالفرد البسيط فى محاولة جادة لفرض السيطرة على الشارع ومراقبتة مراقبة تامة ليل نهار لنقضى على آثار الانهيار المسيطرة على جهاز الشرطة وقياداتة - لماذا لاتفكر فى انشاء وزارة واحدة للآمن وتكون من جزئين داخلى يقوم بمهام الشرطة والجيش ومهامة معروفة فالشعب يريد ان يرى تنفيذ حزمة متكاملة من القرارات الاصلاحية العاجلة لتعيد للشعب ثقتة فى قياداتة واللة ولى التوفي

العمال المعتصمون أمام مجلس الوزراء يشيعون جنازة "حكومة شرف"..!!

العمال المعتصمون أمام مجلس الوزراء يشيعون جنازة "حكومة شرف"..!!يامشير لقد تعهد المجلس العسكرى بحماية الثورة مع تحمل مسئولية وامانة المحافظة على امن البلاد وامان المواطنين ولكن الواقع يقول غير ذلك فالسائد فى الشارع المصرى الآن هو البلطجة وتوقف الحياة السوية فى كافة مرافق الدولة بل وضياع هيبة الدولة فى مشاهد غريبة لأفراد الامن والمحامين والمدرسين والاطباء وغيىرهم بما فتح ا لباب على مصراعية امام مستجدات لم يسبق لنا ان عاهدناها فى الشارع المصرى كالإعتداء على خطوط السكك الحديدية وقطع الطرق وتجارة علنية للمخدرات والسلاح وسرقة السيارات والاموال والقتل والاغتصاب واحتلال المساكن عنوة واغتصاب الاراضى وفرض الإتاوات وقائمة طويلة من الجرائم المستحدثة على شارعنا اليوم فهل كل مانراة كان مخططا لة لتكدير امن وامان البلاد واذا كان الامر كذلك فلماذا لايتم جمعهم جميعا فهم اعداء الثورة واقتلاعهم من جذورهم واعتقالهم فى معسكرات صحراوية لتهذيبهم - ويبدو ان المجلس العسكرى وحكومة شرف اصبحا عاجزاين عن انجاز ما وعد بة الشعب بعد اندلاع الثورة وهو حماية الثورة والثوار وهذا لم يتقق ختى الآن بعد مضى عشرة اشهر فمصر تواجة حالة غير معهودة من جراء تكاسل رجال الأمن ولا ادرى الى متى ؟هل سينصلح الحال بعد الانتخابات ؟ وهل فى هذا الجو القاتم يمكن ان تتم اية انتخابات من اساسة ؟ وهل لو تمت الانتخابات تحت ظروف الانفلات الامنى ستكون نزيهة؟ بالعكس فالنتيجة معروفة مسبفا وستمهد الطريق لأن تفرض علينا ديموقراطية جديدة تسمى ديموقراطية البلطجة املى كبير فى وطنيتكم واخلاصكم وحبكم لمصر وهى امانة فى عنقك يامشيرومن خلفك باقى اعضاء المجلس العسكرى وذا فالمرجو سرعة مراجعة احوال البلاد والعباد واتخاذ خطوات جادة للإصلاح حتى لو اضطررتم لفرض حالة الطوارئ القصوى لفترة محددة يتم فيها جمع المجرمين وتجار السلاح والمخدرات والمتاجرين بأقوات الشعب وكل من يحوزسلاحا بلا ترخيص وكل من يمارس الشغب و البلطجة ويبغى تكدير امن البلاد والامثلة كثيرة مثل مشاهد أمناء الشرطة والمحامون والاطباء والمدرسون وعمال السكك الحديدية وخلافة من قائمة طويلة لقد عجز جهازالامن عن حماية المواطنين فلماذا لم تقيل وزير الداخلية واجهزتة الرخوة حتى الآن وتعين قائد للشرطة من الجيش ليعلم افراد الشرطة الانضباط العسكرى المفقود والذى ادى الى مانراة اليوم – هناك خلل فى العلاقات بين الضباط والامناء وهى للاسف لصالح الامناء فلماذا لانستغنى عن الامناء لنلحقهم فى وظائف كتابية لاعلاقة لها بالامن ونهتم بالفرد البسيط فى محاولة جادة لفرض السيطرة على الشارع ومراقبتة مراقبة تامة ليل نهار لنقضى على آثار الانهيار المسيطرة على جهاز الشرطة وقياداتة - لماذا لاتفكر فى انشاء وزارة واحدة للآمن وتكون من جزئين داخلى يقوم بمهام الشرطة والجيش ومهامة معروفة فالشعب يريد ان يرى تنفيذ حزمة متكاملة من القرارات الاصلاحية العاجلة لتعيد للشعب ثقتة فى قياداتة واللة ولى التوفي

الأولى - إعادة فتح الطريق الزراعي القاهرة - الأسكندرية السريع بعد إغلاقه إثر مشاجرة بين عائلتين

الأولى - إعادة فتح الطريق الزراعي القاهرة - الأسكندرية السريع بعد إغلاقه إثر مشاجرة بين عائلتين يامشير لقد تعهد المجلس العسكرى بحماية الثورة مع تحمل مسئولية وامانة المحافظة على امن البلاد وامان المواطنين ولكن الواقع يقول غير ذلك فالسائد فى الشارع المصرى الآن هو البلطجة وتوقف الحياة السوية فى كافة مرافق الدولة بل وضياع هيبة الدولة فى مشاهد غريبة لأفراد الامن والمحامين والمدرسين والاطباء وغيىرهم بما فتح ا لباب على مصراعية امام مستجدات لم يسبق لنا ان عاهدناها فى الشارع المصرى كالإعتداء على خطوط السكك الحديدية وقطع الطرق وتجارة علنية للمخدرات والسلاح وسرقة السيارات والاموال والقتل والاغتصاب واحتلال المساكن عنوة واغتصاب الاراضى وفرض الإتاوات وقائمة طويلة من الجرائم المستحدثة على شارعنا اليوم فهل كل مانراة كان مخططا لة لتكدير امن وامان البلاد واذا كان الامر كذلك فلماذا لايتم جمعهم جميعا فهم اعداء الثورة واقتلاعهم من جذورهم واعتقالهم فى معسكرات صحراوية لتهذيبهم - ويبدو ان المجلس العسكرى وحكومة شرف اصبحا عاجزاين عن انجاز ما وعد بة الشعب بعد اندلاع الثورة وهو حماية الثورة والثوار وهذا لم يتقق ختى الآن بعد مضى عشرة اشهر فمصر تواجة حالة غير معهودة من جراء تكاسل رجال الأمن ولا ادرى الى متى ؟هل سينصلح الحال بعد الانتخابات ؟ وهل فى هذا الجو القاتم يمكن ان تتم اية انتخابات من اساسة ؟ وهل لو تمت الانتخابات تحت ظروف الانفلات الامنى ستكون نزيهة؟ بالعكس فالنتيجة معروفة مسبفا وستمهد الطريق لأن تفرض علينا ديموقراطية جديدة تسمى ديموقراطية البلطجة املى كبير فى وطنيتكم واخلاصكم وحبكم لمصر وهى امانة فى عنقك يامشيرومن خلفك باقى اعضاء المجلس العسكرى وذا فالمرجو سرعة مراجعة احوال البلاد والعباد واتخاذ خطوات جادة للإصلاح حتى لو اضطررتم لفرض حالة الطوارئ القصوى لفترة محددة يتم فيها جمع المجرمين وتجار السلاح والمخدرات والمتاجرين بأقوات الشعب وكل من يحوزسلاحا بلا ترخيص وكل من يمارس الشغب و البلطجة ويبغى تكدير امن البلاد والامثلة كثيرة مثل مشاهد أمناء الشرطة والمحامون والاطباء والمدرسون وعمال السكك الحديدية وخلافة من قائمة طويلة لقد عجز جهازالامن عن حماية المواطنين فلماذا لم تقيل وزير الداخلية واجهزتة الرخوة حتى الآن وتعين قائد للشرطة من الجيش ليعلم افراد الشرطة الانضباط العسكرى المفقود والذى ادى الى مانراة اليوم – هناك خلل فى العلاقات بين الضباط والامناء وهى للاسف لصالح الامناء فلماذا لانستغنى عن الامناء لنلحقهم فى وظائف كتابية لاعلاقة لها بالامن ونهتم بالفرد البسيط فى محاولة جادة لفرض السيطرة على الشارع ومراقبتة مراقبة تامة ليل نهار لنقضى على آثار الانهيار المسيطرة على جهاز الشرطة وقياداتة - لماذا لاتفكر فى انشاء وزارة واحدة للآمن وتكون من جزئين داخلى يقوم بمهام الشرطة والجيش ومهامة معروفة فالشعب يريد ان يرى تنفيذ حزمة متكاملة من القرارات الاصلاحية العاجلة لتعيد للشعب ثقتة فى قياداتة واللة ولى التوفي

الخميس، أكتوبر 27

ديموقراطية البلطجة

ديموقراطية البلطجة

البلطجية فى كل مكان والقضاء عليهم بالفعل وليس بالتصريحات -مانراة فى موضوعات المدرسين والأطباء وامناء الشرطة واغلاق مقر الوزارة لأيام والمحامين واغلاقهم المحاكم واغتصاب شقق الاسكان المخصصة للشباب ومسلسلات الاعتداء على اقسام الشرطة واختطاف المواطنين من الشوارع وسرقة السيارات والإعتداء على الممتلكات بعد مايزيد عن تسعة شهور من قيام الثورة لايعنى سوى شيء واحد وهو ان مصر تعيش فى حالة عارمة من الفوضى والتى ادت الى ضياع هيبة الدولة التى من المفترض انها فى حماية المجلس العسكرى والامر يزداد سوءا فما هو المطلوب منا كمواطنين - بلاغ الى كل من يهمة امر هذا الوطن - بلاغ الى المشير ومجلسة العسكرى - بلاغ الى شرف ومجلس الوزراء الذى يراسة -بلاغ الى كل المحافظين -بلاغ الى كل من يحب مصر - ليس هذا هو وقت الانتخابات -ليس هذا هو وقت الديموقراطية فمصر تضيع ولابد ان نقف جميعا فى خندق واحد لإعادة الامن والامان للمواطن والوطن والأمن والأمان تعنيان تأمين متطلبات الحياة الكريمة للمواطنين من مأكل وملبس وصحة وتعليم وخلافة وتوفير الامن ليتفرغ الجميع للعمل والانتاج فتزدهر البلاد وعند هذة النقطة سنحتاج الى الديموقراطية وليس قبل ذلك والا فستسود فى بلادنانوع جديد من الديموقرطية وهى ديموقراطية البلطجة التى لم نسمع عنها من قبل وتربت وترعرعت فى احضان المخلوع

الثلاثاء، أكتوبر 25

Wasting Natural Resources: Running Out of Freshwater | Zakat Foundation of America | Zakat Calculator | Muslim Charity | Muslim Aid

Wasting Natural Resources: Running Out of Freshwater | Zakat Foundation of America | Zakat Calculator | Muslim Charity | Muslim Aid
Wasting Natural Resources: Running Out of Freshwater
POSTED BY: ZAKAT FOUNDATION OF AMERICA
NOV 29, 2010





Water is the source of life. It is a fundamental need for all human beings. Without water we cannot live. As a great poet once said; “Water, for cooking / Water, for cleaning / Water, for drinking / Water, for living / Water, for dying[….]” (Anand Dixit). Nations have went to war for water and have also used water to make peace in the past and in the our present day.

Three-fourths of the human body is composed of water. Like the human body, water also covers three-fourths of the earth’s surface. Although 75 percent of the earth's surface is covered by water, the volume of freshwater resources is very scarce; about 2.5 percent of the total volume of water.

According to United Nations Environment Programme (UNEP), of these freshwater resources, 70 percent is in the form of ice and permanent snow that covers mountainous regions, the Antarctic and Arctic regions. Moreover, around 30 percent of the world's freshwater is stored underground in the form of groundwater. This constitutes about 97 percent of all the freshwater that is potentially available for human use.


Freshwater lakes and rivers contain around 0.3 percent of the world's freshwater. The Earth's atmosphere contains approximately 0.03 percent of the world's freshwater. The total usable freshwater supply for ecosystems and humans is less than 1 percent of all freshwater resources. (UNEP)

Statistics show:

More than one in six people worldwide - 894 million - don't have access to this amount of safe freshwater. (World Health Organization)
Globally, diarrhea is the leading cause of illness and death, and 88 per cent of diarrhoea deaths are due to a lack of access to sanitation facilities, together with inadequate availability of water for hygiene, and unsafe drinking water. (Programme on Water Supply and Sanitation)
Today 2.5 billion people, including almost one billion children, live without even basic sanitation. Every 20 seconds, a child dies as a result of poor sanitation. That's 1.5 million preventable deaths each year. (WSSCC)
According to World Health Organization (WHO) reports, if we provide improved sanitation and drinking-water, we could reduce diarrhoea diseases by nearly 90 percent. These improvements in sanitation and drinking-water could reduce the number of children who die each year by 2.2 million.

The amount of water that is suggested by the UN is around 6 - 13 gallons in order to maintain a person’s basic needs such as drinking, cooking and cleaning. The table below shows average water use per person per day in the world.

Average Water Use Per Person Per Day

Country Gallons
USA 151
Australia 130
Brazil 49
Philippines 43
India 36
China 23
Bangladesh 12
Kenya 12
Ghana 9
Nigeria 9
Burkina Faso 7
Niger 7
Angola 4
Cambodia 4
Ethiopia 4
Haiti 4
Rwanda 4
Uganda 4
Mozambique 1
UN Development Program-Human Development Report 06

Zakat Foundation of America, a Muslim charity that collects zakat, sadaqa / donations to provide humanitarian, emergency relief and sustainable development programs to empower lives throughout the world. We offer top Zakat resources including The Zakat Handbook: A Practical Guide for Muslims in the West, Zakat kit, ask an Imam feature, and you can calculate and pay zakat through our easy, online calculator.

مشاركة مميزة

مدونة نهضة مصر