الخميس، أكتوبر 20

الأربعاء، أكتوبر 19

عقاب أبدى بحرمان قاضية أمريكية عن العمل أهانت متهماً

عقاب أبدى بحرمان قاضية أمريكية عن العمل أهانت متهماً

الأربعاء، 19 أكتوبر 2011 - 07:51
محكمةمحكمة
واشنطن (أ ش أ)
Add to Google
قررت سلطات التأديب القضائية بولاية بنسلفانيا الأمريكية حرمان قاضية من ممارسة العمل القضائى إلى الأبد، وذلك بعد أن أجبرت أحد المتهمين على أن يصف نفسه بأنه مجرد "كيس من القمامة".

وذكرت شبكة "سى بى إس" الإخبارية الأمريكية، أن مجلس التأديب القضائى فى بنسلفانيا قرر منع القاضية مارستير ميريو من الجلوس على منصة القضاء بتهمة تحقير شأن أحد المتهمين بان أجبرته على أن يصف نفسه بمثل هذا الوصف "غير اللائق".

وقال مجلس التأديب، إن القاضية خالفت من خلال ارتكاب هذا السلوك القواعد المنصوص عليها فى قانون ودستور الولاية، مشيراً إلى أنها أقدمت أيضاً على ارتكاب جريمة أخرى عندما وعدت متهماً بمخالفة قواعد المرور بالعفو عن جريمته إذا ما تزوج من صديقته الحامل.

واعترفت القاضية بأنها - ربما - تبدو عاطفية أكثر من اللازم، ولكنها لم تقدم على سلوك غير ملائم أو مخالف للقانون.

منظمات العالم توصي بغسل اليدين بالماء والصابون

منظمات العالم توصي بغسل اليدين بالماء والصابون

    منظمات العالم توصي بغسل اليدين بالماء والصابون

    ان الصابون يعد من مستلزمات الحياة الضرورية والتي لا غني لاي اسرة عنها لما له من أهمية كبرى تعود بالنفع على صحة الإنسان، ولذا فان الصابون يعد اختراعا في منتهى الروعة, حيث ان استخدامه بشكل منتظم في غسيل الايدي يقضي علي الجراثيم والبكتريا العالقة بها، والتي قد تتسبب في الاصابة بأمراض لا حصر لها.
    يحتفل العالم هذه الأيام باليوم العالمي لغسل اليدين بالماء والصابون وأظن إن الغرض منه هو تذكير العالم بضرورة الأنتباه الى النظافة ، نظافة الروح والجسد بعدما صارت الأمراض تفتك بنا جراء عدم الأنتباه الى تلك الجملة الأثرية ( أغسل يديك بالماء والصابون قبل وبعد الأكل )..
    وذّكرت الامم المتحدة الناس في جميع أنحاء العالم أن غسل اليدين ببساطة بالماء والصابون لا تزال الوسيلة الأكثر فعالية من حيث التكلفة للوقاية من الأمراض، وحثت الجميع على تحفيز الآخرين، وخاصة الأطفال الذين يصابون بالامراص بسهولة عن طريق الجراثيم الحاملة للمرض والتي عادة ما توجد في ايديهم القذرة، لتجعل من غسيل الايدي بالصابون عادة عند الجميع.
    وبمناسبة اليوم العالمي لغسل اليدين، والذي تم الاحتفال به السبت 15 اكتوبر (ويرجع تاريخ اعلان هذا اليوم إلى عام 2008 أثناء الاحتفال السنوي بالأسبوع العالمي للمياه والذي انعقد في ستوكهولم وشهد إقامة الشراكة العالمية بين القطاعين العام والخاص لغسل اليدين. واحتفل العالم باليوم العالمي لغسل اليدين للمرة الأولى في الخامس عشر من أكتوبر 2008)، نظمت صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) الأحداث لتنبيه الملايين لـ"رغوة الصابون" والتي تستطيع ان تمنع العديد من الامراض التي قد تهدد الحياة مثل الاسهال والتهابات الجهاز التنفسي الحادة.
    في أفغانستان، فإن 1.7 مليون طفل من 1,700 مدرسة قاموا بغسل اليدين، وكذلك أطفال المدارس الاريترية في 1,272 مدرسة، كجزء من التوعية التدريبات.وفي بيرو ، وأعلنت الحكومة الاسبوع الوطني لغسل اليدين والذي بدأ في 10 أكتوبر اكتوبر، وثمانية ملايين من الأطفال في ولاية راجستان الهندية وأكثر من 1 مليون طفل في باكستان تشارك أيضا في أحداث غسل اليدين.
    ومن المتوقع أن أنشطة هذا العام تتجاوز الاحتفالات في عام 2010، وقد شارك فيها 200 مليون شخص،700,000 مدرسة في أكثر من 70 بلدا . وتهدف هذه الأحداث والاحتفالات لنشر رسالة لانقاذ الحياة " ايد نظيفة .. لانقاذ أرواحنا " ,
    " clean hands save lives " .
    وتقدر اليونيسف أن الإسهال يودي بحياة 1.1 مليون طفل كل عام ، والالتهاب الرئوي ايضا يودي بحياة 1.2 مليون نسمة. وأكدت أن غسل اليدين بالصابون يمنع الالتهابات بطريقة أكثر وضوحا وفعالية من حيث التكلفة من أي لقاح .
    ووفقا لليونيسيف ان "غسل اليدين بالصابون في اللحظات الحرجة، مثل بعد استخدام المرحاض أو قبل تناول الطعام، يعد وسيلة سهلة وميسرة يمكن أن تقلل من نسبة الإصابة بالإسهال بين الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات بنسبة 50 في المائة تقريبا ، وايضا خفض معدل التهابات الجهاز التنفسي بقدر 25 في المائة ".
    وأوضحت اليونيسيف ان "الصابون متوفر دائما في المعروض، حتى في البلدان النامية" ، وقال تيريز دولي، مستشار اليونيسيف الأسبق للنظافة والصرف الصحي. "إن الغالبية العظمى من الأسر الفقيرة يتوافر لديها الصابون في المنزل. المشكلة هي أن الصابون يستخدم لغسل الملابس أو الاستحمام، ولكن نادرا ما يستخدم لغسل اليدين ".
    وقد اهتمت الحكومات في جميع أنحاء العالم باليوم العالمي لغسل اليدين كحدث وطني. في العام الماضي، على سبيل المثال، فإن جميع المدارس التي تضم حوالي 18 مليون طفل في جميع أنحاء بنغلاديش قد شاركت في هذا الحتفال ، وكذلك المظاهرات الحاشدة لتشجيع غسل اليدين, واستخدمت هذة الأحداث كقاعدة لإطلاق حملة الحكومة البنجلاديشية والنظافة الوطنية والتي تهدف إلى تغيير الطريقة التي يستخدم الصابون في البلاد وتشجيع استخدامه في غسل اليدين.
    وقال دولي. "وبينما نحن الكبار يحاولون دائما تثبيط العادات السيئة لدى الأطفال، لذا علينا تشجيعهم علي عادة جيدة لغسل اليدين بالصابون ".
    ويتمثل التحدي في تحويل غسل اليدين بالصابون إلى سلوك تلقائي في المنازل والمدارس والمجتمعات المحلية وعلى مستوى العالم. وحيث ان تحول غسل اليدين بالصابون قبل تناول الطعام وبعد استخدام المرحاض إلى عادة متأصلة يمكن أن ينقذ حياة طفل وأكثر من أي لقاح واحد أو تدخل طبي ، فغسل اليدين سلوك هو من الأهمية بمكان لبلوغ الهدف الإنمائي للألفية للحد من وفيات الأطفال دون سن الخامسة بمقدار الثلثين بحلول عام


    اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - منظمات العالم توصي بغسل اليدين بالماء والصابون

    عودة: اكتشاف أنهار قديمة في بحر الرمال الأعظم ستغير من شكل الحياة في مصر

    عودة: اكتشاف أنهار قديمة في بحر الرمال الأعظم ستغير من شكل الحياة في مصر

    النهر يمتد على مساحة 3 مليون و485 ألف فدان من تشاد إلى مصر
    المكتشف يطالب الحكومة بتوزيعها على الشباب لإستزراعها وإقامة مجتمعات عمرانية
    "إكتشاف سيغير وجه الحياة فى مصر" هكذا وصف الدكتور خالد عودة الخبير الجيولوجى العالمى وأستاذ الطبقات والحفريات قسم الجيولوجيا كلية العلوم جامعة أسيوط ما أسماه بإكتشاف علمى للمرة الأولى يغير المفاهيم الجيولوجية المؤرخة عن بحر الرمال الإعظم في الجزء الغربى من الصحراء الغربية حيث أكتشف من خلال رحلة علمية في يوليه الماضى أنه بحرا من المياه الأعظم التى تسبح على الخزان الجوفى النوبى .
    وأكد عودة خلال مؤتمر صحفى عقد اليوم الثلاثاء أنه بزيارة فريق علمى يترأسه من مركز بحوث الصحراء وخبراء الجيولوجيا في جامعة أسيوط إلى منطقة بحر الرمال الأعظم الذى لم تطأه قدم أحد من المكتشفين منذ عشرات السنين وجد أن سمك الرمال المغطاة في هذه المنطقة لا يتعدى 30 سم بينما يقبع أسفلها الحجر الأبيض النوبى الحامل لخزان مصر الجوفى الرئيسى .
    وأوضح عودة أن هذا الخزان المائى يمتد من تشاد وليبيا إلى مصر ويعد ملتقى لكل الأنهار السطحية القادمة من ليبيا والجلف الكبير حيث تبلغ مساحة الواحات في هذه المنطقة 3 مليون و485 ألف فدان , وهناك كذلك هضاب وأنهار قديمة وآثار ليبية موجودة تؤكد أن هذه المنطقة صالحة للإستزراع والتنمية العمرانية .
    وطالب المكتشف الحكومة المصرية بضرورة قيامه بتوزيع هذه الآراضى على الشباب المصرى لإستزراعها وإقامة تنمية عمرانية بها حيث تمتلك بداخلها مياة تعد أنقى من مياه نهر النيل حيث وجد ماسورة مياه موجودة في هذا المكان منذ 50 عام تخرج مياة صالحة للشرب قام أحدهم بوضعها وتركها في المنطقة , وقال "إن لم تقم الحكومة بذلك فليذهب الشباب المصرى لإستزراعها بنفسه"

    مشاركة مميزة

    مدونة نهضة مصر