السبت، يوليو 7
الجمعة، يوليو 6
اليوم السابع | "يعقوب" فى البحيرة: شباب الدعوة انشغلوا عن نصرة شرع الله بالانتخابات
اليوم السابع | "يعقوب" فى البحيرة: شباب الدعوة انشغلوا عن نصرة شرع الله بالانتخابات
وقال الشيخ يعقوب، خلال خطبة الجمعة التى ألقاها بمسجد الرحمة بدمنهور، إن أعداء الإسلام يعملون منذ 6 أشهر فى غرفة عمليات لإفساد شهر رمضان على المؤمنين، من خلال ما يسمونها الأعمال الفنية، كالمسلسلات والفوازير، مشيراً إلى أن الدعوة لن تنتصر على أهل الباطل إلا إذا كان لدينا قدرة على التضحية بالجهد والمال أكثر منهم لنصرة الله وشريعته.
وأضاف الداعية الإسلامى، أن الأمة قد أضاعت عاماً ونصف فى الخلافات والانتخابات والكلام غير المفيد، مشيراً إلى أن أهل الدعوة انشغلوا أيضا بذلك، داعياً المسلمين إلى اعتبار شهر رمضان فرصة للتقرب إلى الله، والابتعاد عن أمور الدنيا.
وفى سياق متصل، شن عدد كبير من خطباء المساجد السلفية بالبحيرة، الهجوم على الذين يحاولون تفريغ المادة الثانية من الدستور من مضمونها، حيث أعلنوا تمسكهم بوضع نص واضح فى الدستور يفيد بأن أحكام الشريعة هى المصدر الرئسى للتشريع، رافضين وضع كلمة مبادئ لكونها كانت موجودة، مشيرين إلى أن تفسيرها تسبب فى تغييب العديد من سنن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
"يعقوب" فى البحيرة: شباب الدعوة انشغلوا عن نصرة شرع الله بالانتخابات
الجمعة، 6 يوليو 2012 - 16:08
الداعية الإسلامى الشيخ محمد حسين يعقوب
البحيرة - ناصر جودة
أطلق الداعية الإسلامى الشيخ محمد حسين يعقوب، سهام النقد ضد شباب الدعوة الإسلامية، لانشغالهم عن نصرة شرع الله، بالانتخابات خلال العام الماضى. وقال الشيخ يعقوب، خلال خطبة الجمعة التى ألقاها بمسجد الرحمة بدمنهور، إن أعداء الإسلام يعملون منذ 6 أشهر فى غرفة عمليات لإفساد شهر رمضان على المؤمنين، من خلال ما يسمونها الأعمال الفنية، كالمسلسلات والفوازير، مشيراً إلى أن الدعوة لن تنتصر على أهل الباطل إلا إذا كان لدينا قدرة على التضحية بالجهد والمال أكثر منهم لنصرة الله وشريعته.
وأضاف الداعية الإسلامى، أن الأمة قد أضاعت عاماً ونصف فى الخلافات والانتخابات والكلام غير المفيد، مشيراً إلى أن أهل الدعوة انشغلوا أيضا بذلك، داعياً المسلمين إلى اعتبار شهر رمضان فرصة للتقرب إلى الله، والابتعاد عن أمور الدنيا.
وفى سياق متصل، شن عدد كبير من خطباء المساجد السلفية بالبحيرة، الهجوم على الذين يحاولون تفريغ المادة الثانية من الدستور من مضمونها، حيث أعلنوا تمسكهم بوضع نص واضح فى الدستور يفيد بأن أحكام الشريعة هى المصدر الرئسى للتشريع، رافضين وضع كلمة مبادئ لكونها كانت موجودة، مشيرين إلى أن تفسيرها تسبب فى تغييب العديد من سنن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
اليوم السابع | معهد واشنطن: صراع ثيوقراطى بين الإخوان والسلفيين
اليوم السابع | معهد واشنطن: صراع ثيوقراطى بين الإخوان والسلفيين
وأشار ديفيد شنيكر، مدير برنامج السياسات العربية بالمعهد الأمريكى، إلى تنافس ثيوقراطى بين الإخوان وأبناء عمومتهم من السلفيين ليصبح الاختلاف فى الحدة وليس النوع. ويضيف أن كلا الفصيلين الإسلاميين يدعم تطبيق الحدود، مثل قطع يد السارق، والإخلاف يكمن فى سرعة تطبيق تلك العقوبة.
ويتابع أن المنافسة بين جماعة الإخوان والسلفيين ليست جديدة. فوفقا لبرقية دبلوماسية بعثتها السفارة الأمريكية فى القاهرة، من بين الآلاف التى نشرها ويكيليكس، فإن قادة الإخوان يشعرون بعدم ارتياح منذ 2009 إزاء تحول أعضاء الإخوان الأصغر سنا فى الريف إلى المنهج السلفى بشكل متزايد.
فالأمر يستغرق سنوات لتصبح عضوا كاملا فى الإخوان، ولكى تصبح سلفيا، لا يحتاج المرء سوى إطلاق اللحية والتشدد. وليست مفاجأة أن نجد السلفيين يضغطون على الإخوان، ذات المدرسة القديمة.
ويؤكد شنيكر أن العداء بين الفصيلين كان ظاهرا خلال الانتخابات البرلمانية الشتاء الماضى. وقد تبادل الطرفان الاتهامات بانتهاك الانتخابات وغالبا ما كان أعضاء حزبى النور السلفى والحرية والعدالة الإخوانى يتشاجرون خارج أماكن الاقتراع. حتى خلال الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية دعم كلا مرشحين متنافسين.
وقد بدا الاحتكاك واضحا خلال الانتخابات البرلمانية، وفى محاولة لطمأنة المواطنين المسيحيين وكسبهم، قال الرئيس المصرى محمد مرسى، رئيس حزب الحرية والعدالة آنذاك، أنه لا توجد اختلافات بين معتقدات المسلمين والمسيحيين، مما دفع السلفيين، الذين دأبوا الهجوم على المسيحيين، لمطالبة مرسى بأن "يتوب إلى الله". غير أن مرسى وصف الأمر بأنه حيلة ودعاية رخيصة.
ويؤكد الخبير الأمريكى أن جماعة الإخوان لم تكن معتدلة على الإطلاق، ففى أكتوبر 2011، تنبأ المرشد العام للإخوان، محمد بديع، بأن نجاح الجماعة سيؤدى إلى خلافة راشدة تقود العالم. لذا يتوقع الكاتب أن تؤدى الديناميكيات السياسية الداخلية إلى تحفير الإخوان لاتخاذ مواقف أكثر تشددا، فى محاولة لسد الهوة مع السلفيين.
وهو ما بدا فعليا، ففى أبريل الماضى تعهد الإخوان بمنح شيوخ السلفية صلاحية التصديق على مطابقة التشريعات المصرية للشريعة الإسلامية. ويضيف أن الجماعة وقفت مع السلفيين فى معارضة قرض يابانى بقيمة 426 مليون دولار لتوسيع مترو الأنفاق فى القاهرة، بزعم أنه قائم على الفائدة التى يحرمها الإسلام.
ويصر شنيكر على أن المصادمات بين الفصيلين أمر مؤكد، فلقد هدد السلفيون بالانسحاب من الفريق الرئاسى لمرسى إذا مضى فى التزامه بتعيين امرأة وقبطى بين نوابه. وخلال الشهور القادمة ستجد الجماعة نفسها فى وضع غير مريح يجبرها على رفض بعض الأمور التى يؤكد السلفيون ضرورة تطبيقها مثل فرض الزكاة على المسلمين والجزية على الأقباط، وصولا على تأسيس هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
كما يذهب الإخوان لاتخاذ موقف مغاير لموقف السلفيين بقبولهم قرض بقيمة 3.2 مليار دولا من صندوق النقد الدولى، إذ إن مصر فى حاجة ماسة لهذا القرض فى سبيل فتح مصادر أخرى للتمويل ولتشجيع الاستثمار الأجنبى، لإنقاذ الاقتصاد المصرى من الخفض غير المنتظم للعملة.
ومع ذلك، يختم شنيكر، فإن قلق الإخوان المسلمين من أن يتم الالتفاف عليهم واكتساب ميزة على حسابهم، قد يدفعهم لتبنى مواقف منافسيهم السلفيين وتفسيراتهم الأكثر تشددا للشريعة الإسلامية
لنوع الدولة الإسلامية التى ستكون عليها مصر..
معهد واشنطن: صراع ثيوقراطى بين الإخوان والسلفيين
الجمعة، 6 يوليو 2012 - 16:04
الرئيس محمد مرسى
كتبت إنجى مجدى
قال معهد واشنطن إن صراع السلطة بين الإسلاميين والجيش يأتى خلف معركة سياسية أكثر أهمية تختص بنوع الدولة الإسلامية التى ستكون عليها مصر.وأشار ديفيد شنيكر، مدير برنامج السياسات العربية بالمعهد الأمريكى، إلى تنافس ثيوقراطى بين الإخوان وأبناء عمومتهم من السلفيين ليصبح الاختلاف فى الحدة وليس النوع. ويضيف أن كلا الفصيلين الإسلاميين يدعم تطبيق الحدود، مثل قطع يد السارق، والإخلاف يكمن فى سرعة تطبيق تلك العقوبة.
ويتابع أن المنافسة بين جماعة الإخوان والسلفيين ليست جديدة. فوفقا لبرقية دبلوماسية بعثتها السفارة الأمريكية فى القاهرة، من بين الآلاف التى نشرها ويكيليكس، فإن قادة الإخوان يشعرون بعدم ارتياح منذ 2009 إزاء تحول أعضاء الإخوان الأصغر سنا فى الريف إلى المنهج السلفى بشكل متزايد.
فالأمر يستغرق سنوات لتصبح عضوا كاملا فى الإخوان، ولكى تصبح سلفيا، لا يحتاج المرء سوى إطلاق اللحية والتشدد. وليست مفاجأة أن نجد السلفيين يضغطون على الإخوان، ذات المدرسة القديمة.
ويؤكد شنيكر أن العداء بين الفصيلين كان ظاهرا خلال الانتخابات البرلمانية الشتاء الماضى. وقد تبادل الطرفان الاتهامات بانتهاك الانتخابات وغالبا ما كان أعضاء حزبى النور السلفى والحرية والعدالة الإخوانى يتشاجرون خارج أماكن الاقتراع. حتى خلال الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية دعم كلا مرشحين متنافسين.
وقد بدا الاحتكاك واضحا خلال الانتخابات البرلمانية، وفى محاولة لطمأنة المواطنين المسيحيين وكسبهم، قال الرئيس المصرى محمد مرسى، رئيس حزب الحرية والعدالة آنذاك، أنه لا توجد اختلافات بين معتقدات المسلمين والمسيحيين، مما دفع السلفيين، الذين دأبوا الهجوم على المسيحيين، لمطالبة مرسى بأن "يتوب إلى الله". غير أن مرسى وصف الأمر بأنه حيلة ودعاية رخيصة.
ويؤكد الخبير الأمريكى أن جماعة الإخوان لم تكن معتدلة على الإطلاق، ففى أكتوبر 2011، تنبأ المرشد العام للإخوان، محمد بديع، بأن نجاح الجماعة سيؤدى إلى خلافة راشدة تقود العالم. لذا يتوقع الكاتب أن تؤدى الديناميكيات السياسية الداخلية إلى تحفير الإخوان لاتخاذ مواقف أكثر تشددا، فى محاولة لسد الهوة مع السلفيين.
وهو ما بدا فعليا، ففى أبريل الماضى تعهد الإخوان بمنح شيوخ السلفية صلاحية التصديق على مطابقة التشريعات المصرية للشريعة الإسلامية. ويضيف أن الجماعة وقفت مع السلفيين فى معارضة قرض يابانى بقيمة 426 مليون دولار لتوسيع مترو الأنفاق فى القاهرة، بزعم أنه قائم على الفائدة التى يحرمها الإسلام.
ويصر شنيكر على أن المصادمات بين الفصيلين أمر مؤكد، فلقد هدد السلفيون بالانسحاب من الفريق الرئاسى لمرسى إذا مضى فى التزامه بتعيين امرأة وقبطى بين نوابه. وخلال الشهور القادمة ستجد الجماعة نفسها فى وضع غير مريح يجبرها على رفض بعض الأمور التى يؤكد السلفيون ضرورة تطبيقها مثل فرض الزكاة على المسلمين والجزية على الأقباط، وصولا على تأسيس هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
كما يذهب الإخوان لاتخاذ موقف مغاير لموقف السلفيين بقبولهم قرض بقيمة 3.2 مليار دولا من صندوق النقد الدولى، إذ إن مصر فى حاجة ماسة لهذا القرض فى سبيل فتح مصادر أخرى للتمويل ولتشجيع الاستثمار الأجنبى، لإنقاذ الاقتصاد المصرى من الخفض غير المنتظم للعملة.
ومع ذلك، يختم شنيكر، فإن قلق الإخوان المسلمين من أن يتم الالتفاف عليهم واكتساب ميزة على حسابهم، قد يدفعهم لتبنى مواقف منافسيهم السلفيين وتفسيراتهم الأكثر تشددا للشريعة الإسلامية
اليوم السابع | ارتفاع مستوى وتركيز فيتامين "د" يقلل من معدلات العدوى بالمستشفيات
اليوم السابع | ارتفاع مستوى وتركيز فيتامين "د" يقلل من معدلات العدوى بالمستشفيات
وأشارت الإحصاءات الحديثة إلى حدوث ما يقرب من 7،1 مليون حالة عدوى سنويا ليلقى نحو 100 ألف شخص حتفه متأثرين بهذه الإصابة.
وأشار الباحثون إلى أن هذه العدوى تضاعف من تكلفة الرعاية الطبية المقدمة للمرضى بالمستشفيات لتصل من 4،28 بليون دولار إلى 45 بليون دولار كتكلفة إضافية للرعاية الطبية المقدمة للمرضى فى الولايات المتحدة سنويا.
وأكدت الأبحاث الطبية أن انخفاض مستوى فيتامين"د" فى الدم يزيد من فرص الإصابة بعدد من الأمراض أهمها عدوى الجهاز التنفسى وأمراض القلب والسرطان
ارتفاع مستوى وتركيز فيتامين "د" يقلل من معدلات العدوى بالمستشفيات
الجمعة، 6 يوليو 2012 - 16:46
صورة أرشيفية
نيويورك (أ.ش.أ)
أظهرت أحدث الأبحاث الطبية أن ارتفاع مستوى وتركيز فيتامين "د" بين المرضى فى المستشفيات يقيهم بصورة كبيرة من التعرض لمصادر العدوى.وأشارت الإحصاءات الحديثة إلى حدوث ما يقرب من 7،1 مليون حالة عدوى سنويا ليلقى نحو 100 ألف شخص حتفه متأثرين بهذه الإصابة.
وأشار الباحثون إلى أن هذه العدوى تضاعف من تكلفة الرعاية الطبية المقدمة للمرضى بالمستشفيات لتصل من 4،28 بليون دولار إلى 45 بليون دولار كتكلفة إضافية للرعاية الطبية المقدمة للمرضى فى الولايات المتحدة سنويا.
وأكدت الأبحاث الطبية أن انخفاض مستوى فيتامين"د" فى الدم يزيد من فرص الإصابة بعدد من الأمراض أهمها عدوى الجهاز التنفسى وأمراض القلب والسرطان
اليوم السابع | الإغاثة والطوارئ تنتهى من حفر البئر الرابع والخامس بالصومال
اليوم السابع | الإغاثة والطوارئ تنتهى من حفر البئر الرابع والخامس بالصومال\\\
وقامت اللجنة خلال الشهر الماضى بإتمام إجراءات حفر البئرين بمحافظة هيران حيث تم حفر بئرين ارتوازيين بعمق 150 م و178 مترا، وتزويدهما بمولد كهرباء ومضخة مياه كهربائية وخزان مياه فضلاً عن بناء مبنى للمولد.
واحتفل أهل المنطقة ببدء ضخ المياه لأول مرة بشكل واضح بعد أن كانت تشهد صراعات متنوعة بسبب الحصول على المياه.
وبحفر البئرين يتمكن أكثر من 125.000 مواطن من الحصول على المياه النقية، والتى تقل بها نسبة الإصابة بالأمراض المعدية نتيجة شرب المياه الملوثة، فضلاً عن تخفيف معاناة السكان فى البحث عن المياه إضافة إلى الاستقرار النسبى للسكان بعد الصراعات الدامية التى تحدث بسبب نقضص المياه.
يذكر أن الإغاثة والطوارئ تبنت مشروع حفر آبار الصومال، والتى بدأت فى تنفيذه بحفر خمسة آبار حتى الآن بتكلفة اجمالية نصف مليون جنيه للبئر الواحد
الإغاثة والطوارئ تنتهى من حفر البئر الرابع والخامس بالصومال
الخميس، 5 يوليو 2012 - 14:15
صورة أرشيفية
كتبت فاطمة إمام
انتهت لجنة الإغاثة والطوارئ باتحاد الأطباء العرب من أعمال حفر البئرين الرابع والخامس بالصومال، حيث يستفيد منهما أكثر من 125.000 صومالى بتكلفة ربع مليون دولار تقريباً وذلك ضمن مشروع حفر الآبار الذى تتبنى اللجنة تنفيذه بالصومال.وقامت اللجنة خلال الشهر الماضى بإتمام إجراءات حفر البئرين بمحافظة هيران حيث تم حفر بئرين ارتوازيين بعمق 150 م و178 مترا، وتزويدهما بمولد كهرباء ومضخة مياه كهربائية وخزان مياه فضلاً عن بناء مبنى للمولد.
واحتفل أهل المنطقة ببدء ضخ المياه لأول مرة بشكل واضح بعد أن كانت تشهد صراعات متنوعة بسبب الحصول على المياه.
وبحفر البئرين يتمكن أكثر من 125.000 مواطن من الحصول على المياه النقية، والتى تقل بها نسبة الإصابة بالأمراض المعدية نتيجة شرب المياه الملوثة، فضلاً عن تخفيف معاناة السكان فى البحث عن المياه إضافة إلى الاستقرار النسبى للسكان بعد الصراعات الدامية التى تحدث بسبب نقضص المياه.
يذكر أن الإغاثة والطوارئ تبنت مشروع حفر آبار الصومال، والتى بدأت فى تنفيذه بحفر خمسة آبار حتى الآن بتكلفة اجمالية نصف مليون جنيه للبئر الواحد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
مشاركة مميزة
-
Can I sign u AHMED MOHAMED EL-WAZIRY" , "sami _rn2000" , "FAIRS animal" , "DR Abd-El-Rahman" , &quo...
-
http://www.ahram.org.eg/Egypt/News/123073.aspx اللهم لاتجعل هلاك مصر على يد الجنزورى اد-عبدالعزيزنور nouraziz2000@yahoo.com (رسالة مو...
-
Inter-Agency Network for Education in Emergencies Terminology of ... Inter-Agency Network for Education in Emergencies Terminology of Fragil...