الجمعة، فبراير 8

حرم نفسك على النار

قالرسول الله صلى الله عليه وسلم : «مَا مِنْ عَبِدٍ يَشْهَدُ أَنْ لا إلَهَ إلَّا اللهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ إلَّا حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّارِ».

ارتعوا من رياض الجنة

عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا " , قالوا: وما رياض الجنة؟ قال: حلق الذكر " 

عجبا لامر المؤمن


أخرج مسلم عن صُهَيب رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «عجبًا لأمر المؤمن، إنَّ أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سرَّاء شكر، فكان خيرًا له، وإن أصابته ضرَّاء صبر، فكان خيرًا له».

فى زمن الفتن

فى زمن الفتن
يتقارب الزمان ويرفع العلم وينزل الجهل وتكثر الأموال وتظهر الفتن ويكثر الهرج وهو القتل والقاتل والمقتول فى النار

أخبرنا نبيُّنا صلى الله عليه وسلم عن وقوع الهَرْج في آخر الزمان.
أخرج البخاريُّ ومسلمٌ عن أبي هريرةَ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يتقارب الزمان، ويُقْبَضُ العِلمُ، وتظهر الفتنُ، ويُلْقَى الشُّحُّ، ويَكثُرُ الهَرْجُ، قالوا: وما الهَرْجُ؟ قال:القتل».
وأخرج البخاريُّ ومسلمٌ عن أبي وائل، قال: كنتُ جالسًا مع عبدالله وأبي موسى، فقالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إنَّ بين يَدَيِ الساعةِ أيامًا، يُرفَعُ فيها العلمُ، وينزلُ فيها الجهلُ، ويَكثُرُ فيها الهَرْجُ»، والهَرْجُ القتلُ.
وأخرج البخاريُّ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم : « لا تقوم الساعة حتى يُقبَضَ العلمُ، وتَكثُرَ الزلازلُ، ويتقارب الزمان، وتظهر الفتن، ويَكثُرَ الهرْجُ - وهو القتلُ القتل - حتى يَكثُرَ فيكم المال فيَفِيض» .
وأخرج مسلمٌ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «والذي نفسي بيده لا تذهبُ الدنيا، حتى يأتيَ على الناس يوم لا يدري القاتلُ فيمَ قَتَل، ولا المقتولُ فيمَ قُتِل، فقيل: كيف يكون ذلك؟ قال: الهَرْجُ، القاتلُ والمقتولُ في النارِ».
في سنن ابن مَاجَهْ بسند صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا تقوم الساعة حتى يَفِيض المال، وتظهر الفتن، ويكثر الهَرْج، قالوا: وما الهَرْج يا رسول الله؟ قال: القتل، القتل، القتل ثلاثًا».
وأخرج مالك في الموطأ عن عبدالله بن عبدالله بن جابر بن عَتِيك، أنه قال: جاءنا عبدالله بن عمر في بَنِي معاوية - وهي قرية من قرى الأنصار - فقال: هل تدرون أين صلَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم من مسجدكم هذا؟ فقلت له: نعم، وأشرتُ له إلى ناحية منه، فقال: هل تدري ما الثلاث التي دعا بهن فيه؟ فقلت: نعم، قال: فأخبرني بهن، فقلت: "دعا بأن لا يُظهِر عليهم عدوًّا من غيرهم، ولا يُهْلِكهم بالسنين، فأعطيهما، ودعا بأن لا يجعل بأسَهم بينهم، فمُنِعها، قال: صدقت، قال ابن عمر: فلن يزال الهَرْج إلى يوم القيامة".
هذا كلام المعصوم صلى الله عليه وسلم الذي لا يَنطِق عن الهوى، فيجب علينا أن نصدِّقه صلى الله عليه وسلم في كل كلمة ولفظة يقولها، قال تعالى: {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى. مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى. وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى}..[النجم:1-5].
فالله تعالى أقسم بالنجوم إذا غابت، ما حاد محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق الهداية والحق، وما خرج عن الرشاد، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد، وليس نطقه صادرًا عن هوى نفسه، ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.

البشائر لمن يصلى الفجر

⭕البشائر العشر لمن صلى الفجر⭕

⭕ البشارة الأولى :
النور التام يوم القيامة ..
 عَنْ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيِّ ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " بَشِّرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ ، بِالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ "
📕 [ رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني ] .

⭕البشارة الثانية :
خير من الدنيا وما فيها ..
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا "
📕 [ رواه مسلم ]

⭕البشارة الثالثة :
حصد الحسنات ..
حين يجلس ينتظر الصلاة فهو في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ إِلَى الْمَسْجِدِ كُتِبَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا عَشْرُ حَسَنَاتٍ ، وَالْقَاعِدُ فِي الْمَسْجِد يَنْتَظِرُ الصَّلاَةَ كَالْقَانِتِ ، وَيُكْتَبُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ، حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى بَيْتِهِ "
📕 [ أخرجه أحمد ] .

⭕البشارة الرابعة :
شهادة الملائكة ..
إذا أقيمت الصلاة وشرع المصلي في أدائها ، فهاهو يقف بين يدي الله ملك الملوك ، الذي بيده خزائن السموات والأرض ، الغني الحميد ، وتشهد له ملائكة الله ، قال جل في علاه : { أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً } [ الإسراء78 ] .

⭕البشارة الخامسة :
دخول الجنة والنجاة من النار ..
قَالَ صلى الله عليه وسلم : " لَنْ يَلِجَ النَّارَ أَحَدٌ صَلَّى قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا " يَعْنِى الْفَجْرَ وَالْعَصْرَ "
📕 [ رواه مسلم ] .

⭕البشارة السادسة :
رؤية الله عز وجل..
 عنْ جَرِيرٍ بن عبد الله رضي الله عنه قَالَ : كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَنَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ لَيْلَةً - يَعْنِى الْبَدْرَ - فَقَالَ : " إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا الْقَمَرَ لاَ تُضَامُّونَ _ تضارون _ فِي رُؤْيَتِهِ ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ لاَ تُغْلَبُوا عَلَى صَلاَةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا فَافْعَلُوا " يعني الفجر والعصر ، ثُمَّ قَرَأَ : { وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ } ، قَالَ إِسْمَاعِيلُ _ أحد رواة الحديث _ افْعَلُوا لاَ تَفُوتَنَّكُمْ
📕 [ متفق عليه ] .

⭕البشارة السابعة :
أجر قيام الليل ..
ثم تتوالى البشائر لأصحاب الهمم العالية ، والمراتب السامية ، فمن صلى الفجر في جماعة فكأنما قام الليل كله ، يحصل له أجر عظيم ، بمثابة من قام الليل كله لا ينام منه شيئاً ، عن عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : " مَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا قَامَ نِصْفَ اللَّيْلِ ، وَمَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ "
📕 [ رواه مسلم ] .

⭕البشارة الثامنة :
دعاء الملائكة ..
عَنْ علي بن أبي طالب رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ : " مَنْ صَلَّى الْفَجْرَ ثُمَّ جلس فِي مُصَلاَّهُ ، صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلاَئِكَةُ ، وَصَلاَتُهُمْ عَلَيْهِ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ "
📕 [ رواه أحمد ] .

⭕البشارة التاسعة :
أجر حجة وعمرة ..
إذا قويت عزيمته ، وغلب نفسه ، ودحر شيطانه ، وجلس حتى تشرق الشمس ، فقد فاز بأجر حجة وعمرة ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : " مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ _ الفجر _ فِي جَمَاعَةٍ ، ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ ، كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ "
📕 [ رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الجامع.

⭕البشارة العاشرة :
في ذمة الله وحفظه ..
لا تزال البشائر تتوالى على صاحب صلاة الفجر ، ولا يزال حفظ الله تعالى مبذولاً إليه ، فعن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه   وسلم : " مَنْ صَلَّى صَلاَةَ الصُّبْحِ فَهْوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ ، فَلاَ يَطْلُبَنَّكُمُ اللَّهُ مِنْ ذِمَّتِهِ بِشَىْءٍ ، فَإِنَّهُ مَنْ يَطْلُبْهُ مِنْ ذِمَّتِهِ بِشَىْءٍ يُدْرِكْهُ ، ثُمَّ يَكُبَّهُ عَلَى وَجْهِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ "
📕 ( رواه مسلم..).
⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕
شاهد ماذا يحدث لجسمك عند شرب الماء ؟؟؟؟
http://youtu.be/a9bjemUhehM
⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕

https://twitter.com/10AwesomeVideos/status/707268558380621824?s=09
فديو رائع لتنبيه على خطورة الحوادث المرورية باسلوب جميل

⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕
اذهب أنت وأخوك بآياتي ولا تنيا في ذكري) .."سورة طه"

- ⭕اذهب ..
 تحطم السلبية وتبني الإيجابية ..

- ⭕أنت وأخوك ..
 تحطم الفردية وتبني الجماعية ..

- ⭕بآياتي ..
تحطم الجهل والعشوائية وتبني العلم والمنهجية ..

- ⭕ولا تنيا ..
تحطم الكسل وتبني الهمة والتضحية ..

- ⭕في ذكري ..
 تحطم المادية وتبني الربانية ..


 يعني : إيجابية وعمل جماعي منظم وبمنهجية وبنشاط  مع استحضار ذكر الله والإخلاص له

آية واحدة من كتاب الله تعالى تكفلت لنا بمنهج حياة
⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕

أُضيفت كلمة الصدق🌹 في القرآن الكريم، لخمسة أشياء:

🔴( مدخل صدق):
وهو تجرد النية في إخلاصها عند الدخول في العبادة.

🔴 (مخرج صدق):
وهو تجرد العبادة من العجب والمن والأذى بعد الخروج منها.

🔴 (لسان صدق):
وهو ثناء الناس على
المخلصين العاملين لدين الله.

🔴(قدم صدق):
وهو الثبات على حال الإخلاص ومقامه، واستخدام القدم للتعبير لأنها تثبت الجسد وتوازن حركته.

🔴(مقعد صدق):
وهي جنان الرحمن، المكان اللائق بهؤلاء المخلصين الربانيين بعد بذلهم وجهدهم وجهادهم.

👍🏼 إذًا ليس الشأن في العبادة وحسب
إنما الشأن كل الشأن بمقدار الصدق فيها

اللهم إنا نسألك
مدخل صدق ومخرج صدق ولسان صدق وقدم صدق ومقعد صدق
 ياكريم  ياحليم  ياعظيم
⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕
هذه الكلمة القصيرة البليغة والنصيحة الشاملة لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز
https://m.youtube.com/watch?v=sfK4fMyZnsg
⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕⭕
اللهم بارك لنا في أسماعنا وأبصارنا وقلوبنا وأرواحنا وذرياتنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم ..

وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد

الخميس، فبراير 7

Plankton and Common Reed

 
Chapter
from book Physiological Adaptation of Alfalfa Genotypes to Salt Stress (One of Deleterious Impacts 
of Climate Change) (pp.211-221)

Plankton and Common Reed- A Potential Resource for Domestic Animals and Fish in Northern Delta

 Lakes of Egypt

Chapter · January 2014 with 12 Reads
DOI: 10.1007/978-94-007-7957-0_14
  
Abdelaziz Mousa Nour
 Alexandria University

Abstract

A concurrent study was conducted during 2005–2009 to evaluate the utilization of the natural resources available in Lake Manzalah, Dakahliah Governorate. The study was designed to rear silver carp (Hypophthalmichthys molitrix) fingerlings in cages alternatively with breading calves (males and females) on plankton and common reed (Phragmites australis) respectively. For intensive culture of H. molitrix fingerlings were stocked at a rate of 10 fish m−3, and growing calves with a rate of 30 calves (2:1 cow: buffalo) with an initial average body weight of (10 g/fish, 155 kg/animal) respectively. The results showed that average body weight for fish reached 1,250 g/fish and each cage produced about 3 metric tons. However, as for the calves the weight increased with an average daily gain of 0.44 kg day−1. By the end of the 4th year, the annual production reached for fish to 14,700 tons and for calves 53.6 tons of live body weights. The percentage of the annual profitability reached 387 and 88 % for fish and calves, respectively. Thus, the present study indicates that the maximum production capacity reaching within 5 years could produce 34,000 and 808 tons of fish and calves, respectively. The finding of the present study, if applied to the other eutrophic Northern Delta lakes such as Burullus, Edku, and Maruit, this can certainly help ensuring the production of low cost animal protein for human consumption, creating new jobs in the rural areas around these lakes.

الجمعة، فبراير 1

دعوة لحضور مؤتمر فى اليابان


Dear Dr Abd El Aziz Mousa Nour
Article: Plankton and Common Reed- A Potential Resource for Domestic Animals and Fish in Northern Delta Lakes of Egypt

Welcoming you to its Scientific fraternity the Conference Board takes the delight inviting you to the upcoming “11th Global Summit on Aquaculture & Fisheries” scheduled from August 22- 23, 2019 in the royal backdrop of Tokyo, Japan.

It’s an honor and privilege to invite you to participate in the conference as our Speaker or Delegate
Our theme is: “New Strategies Towards Creative Aquaculture Practices "

With an intent to offer the participants with the best conference experience making most of the expertise and proficiency of the master minds, Aqua 2019 agenda incorporates the following
 
·         Plenary Sessions
·         Keynote Forum
·         Dialogue with Experts: A mentoring forum
·         Workshops
·         Young Researcher Forum
·         Poster Presentations  

For more information: Aquaculture Conferences
Major Sessions on which you can Speak about Include 

• Aquaculture Biology
• Aquatic Pathology
• Aquaculture Nutrition
• Fisheries Science

• Marine Biology
• Pisciculture
• Oceanography
• 
Recirculating Aquaculture Systems -RAS

We’d love to hear your interest towards joining the world’s most respected network of professionals dedicated to promoting and advancing the science.

Your queries are much valuable and will be attended by our

Program Director
Ito Dikushi
mail ID :
 Aquaculture@sciconmeet.com

Disclaimer: This is not a spam message, and has been sent to you because of your eminence. If, however, you do not want to receive any email in future from Aqua  2019 then reply us with the subject “remove /opt-out”.

مشاركة مميزة

مدونة نهضة مصر