الأربعاء، يونيو 29

تعليقات القراء

تعليق:مهندس : طـــــــــــــارق الوزير تاريخ: 29/03/2011 - 03:00
2 - تعليق:Loay
أليس المسيحى خاضع لكاهن كنيسته بسلاح الحرمان الكنسى مسلطا عليه !>> فهل تحكم مصر من الكنيسه ! وحسب توجيهات الكهنه !؟

4 - تعليق:دكتور كمال تاريخ: 29/03/2011 - 01:36
حكم الله ؟ ـ تقصد الحاكم بأمر الله .؟
عندما نقول ستطبق شرع الله فلن يكون الله هو الذي يشرع و يقنن و يقضي بين الناس بل سيكون المشرع و المقنن و القاضي رجال ـ سيدات لأ ـ و هؤلاء الرجال سيكونون جهلة فاسدين متجبرين مستقويين بالله و لن يستطيع أحد أن يعترض أو يحتج أو يخالف لأنه سوف يتهم بأنه يخالف الله ويقتل ـ قصدي ـ تقطع رقبته ـ أقصد ـ تضرب عنقه

3 - تعليق:مصطفى الشيخ تاريخ: 29/03/2011 - 10:45
دعهم يفزعون
أخى العزيز عبد الفتاح مقال أكثر من رائع..ولكن اختلف معك فى العنوان(كفانا فزاعات)لأننا لم نفزع يوما ولكنهم هم الذين يفزعون..فإذا ساد العدل وإذا ساد الحق فمن حقهم أن يفزعوالأن مناخ العدل والحق لن يفرز لهم فاسدين يبيعون عرض الأمة وحاضرها ومستقبلها يثمن بخس دراهم معدودةولن يجدوا من يصدر لهم الغاز بأرخص من سعر أقراص الجلة ولن يجدوا من يساعدهم ويكون لهم خير عون فى تنفيذ ما يصبون إليه بشأن إستسلام أوطاننا والرضوخ لأطماعهم لذلك فإنى أقترح أن يكون العنوان دعهم يفزعون

2 - تعليق:Loay تاريخ: 29/03/2011 - 07:40
الرجوع الى الوراء
يا سيدى لا تتكلم عن اشياء حدثت فى الماضى وتقارنها بما يحدث حاليا فقد ذكرت هيمنة الكنيسة الاوروبية فى عصور الظلام وتناسيت تماما الفتوحات الاسلامية وما حدث بها من انتهاكات مثلما حدث بأهل مصر .ولكن تكلم عن الحاضر وانظر ماذا يفعل اشقاءك فى افغانستان والعراق وباكستان بعدما اقاموا الامارة الاسلامية بها فالدولة المدنية لا تطالب بأخذ الافعال المشينة من الغرب ولكن تطالب باخذ الديقراطية والعدالة والمساواة التى سمحت لرئيس امريكا ذو الاصول المسلمة ان يتقلد كرسى راستها بينما حرمت على القبطى الشريك الرئيسى فى هذا البلد بمجرد فكرتة فى الترشح للرئاسة يا استاذى انتم لا تتقبلون اى راى اخر مخالف لرأيكم ودائما ما تكيلون الامور بمكاييل مختلفة ولا تعبر عن الواقع واحاديثكم مليئة بالمغالطات القاتلة ولايثبت لكم رأى واخيرا اعرف جيدا انك لن تنشر هذا الكلام لانة اكيد لا يلقى استحسانك واكيد انك الان تلعنى بابشع الدعوات ولكن كتبت اليك حتى انفس عن غضبى ولك جزيل الشكر اذا قرأت كلامى الى أخرة.

1 - تعليق:أ.د/جورجي ساري أستاذالقانون الدستوري بكلية الحقوق. تاريخ: 29/03/2011 - 06:35
النص والفعل.
إن لم يكن العيب في النظرية فهناك عيب في التطبيق، والتاريخ على طوله وعرضه يؤكد أن "فيه حاجةغلط"، وارجع للتاريخ وادرسه جيداً وسوف تدرك هذه الحقيقة. والأسلم للبشرية وللشعوب والدول الحديثة كافة أن نبعد عن مسببات "الحاجة الغلط"، وما يثير فتنة بين الناس. "مش كدا ولا إيه؟؟!!"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

مدونة نهضة مصر