برلمان الثورة - لجنة المقترحات ناقشت مشروع قانون ترخيص مزارع الحيوانات
الإهمال الجسيم للبيطرة هوسبب كل المشاكل
ألإهمال الجسيم للبيطريين فى مقاومة وعلاج الأمراض وفحص الحيوانات الواردة هو من اسباب انتشار الأمراض وفى النهاية يطالبون بحقوق هم اول من يعلموا انها ليست من حقوقهم فمشروعات الإنتاج الحيوانى والدواجن والأسماك تعتمد على الأعلاف بصفة اساسية وتشكل 70% من عناصر التكلفةوبالتالى فلا يحق للبيطريين المطالبة بوزارة منفصلة للإنتاج الحيوانى واخرى للسمكى وثالثة للدواج ورابع للأرانب وخامسة للسمان
هل الأمر واضح ياسادة ؟ ان الإهمال الجسيم تغلغل فى كافة مناحى حياتنا داخل المنازل والشارع والعمل ونواجة اليوم كارثة ولابد من إعادة الإنضباط فى حياتنا كلها واولها ان يتفرغ الأطباء البيطريين لعلاج الحيوانات فقط وليس الإنشغال بالتصريح لإنشاء المزارع وبيع ادوية مضروبة محضرة فى بير السلم بأسعار وهمية للبسطاء من الفلاحيين - ارفعوا ايديكم عن ثروتنا الحيوانية والداجنة والسمكية والتزموا بالعلاجوالبيطرة حتى لاتتعارض تخصصات الإنتاج الحيوانى والداجنى والسمكى بكليات الزراعة فى مختلف جامعات مصر مع تخصص الطب البيطرى والترويج لأدوية بير السلم - اللهم اشهد فإنى قد بلغت .
الإهمال الجسيم للبيطرة هوسبب كل المشاكل
ألإهمال الجسيم للبيطريين فى مقاومة وعلاج الأمراض وفحص الحيوانات الواردة هو من اسباب انتشار الأمراض وفى النهاية يطالبون بحقوق هم اول من يعلموا انها ليست من حقوقهم فمشروعات الإنتاج الحيوانى والدواجن والأسماك تعتمد على الأعلاف بصفة اساسية وتشكل 70% من عناصر التكلفةوبالتالى فلا يحق للبيطريين المطالبة بوزارة منفصلة للإنتاج الحيوانى واخرى للسمكى وثالثة للدواج ورابع للأرانب وخامسة للسمان
هل الأمر واضح ياسادة ؟ ان الإهمال الجسيم تغلغل فى كافة مناحى حياتنا داخل المنازل والشارع والعمل ونواجة اليوم كارثة ولابد من إعادة الإنضباط فى حياتنا كلها واولها ان يتفرغ الأطباء البيطريين لعلاج الحيوانات فقط وليس الإنشغال بالتصريح لإنشاء المزارع وبيع ادوية مضروبة محضرة فى بير السلم بأسعار وهمية للبسطاء من الفلاحيين - ارفعوا ايديكم عن ثروتنا الحيوانية والداجنة والسمكية والتزموا بالعلاجوالبيطرة حتى لاتتعارض تخصصات الإنتاج الحيوانى والداجنى والسمكى بكليات الزراعة فى مختلف جامعات مصر مع تخصص الطب البيطرى والترويج لأدوية بير السلم - اللهم اشهد فإنى قد بلغت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق