مقترحات للحد من عواقب الكوارث المناخية
مقترحات للحد من عواقب الكوارث المناخية
يسعي العالم أجمع إلي الحد من مخاطر الكوارث خاصة مع زيادة المخاطر الناجمة عن التغيرات المناخية, التي تهدد العديد من النقاط الساخنة في المنطقة العربية بصفة عامة ودلتا نهر النيل في مصر بصفة خاصة.
وحول هذه القضية المحورية نظمت الشبكة العربية للبيئة والتنمية رائد لقاء وطنيا تشاوريا بالقاهرة حول( النزوح الناتج عن الكوارث الطبيعية والتغيرات المناخية) وذلك بالتعاون مع المجلس النرويجي للاجئين, والمنتدي المصري للتنمية المستدامة, وبالشراكة الكاملة مع قطاع إدارة الأزمات والكوارث بمركز المعلومات واتخاذ القرار برئاسة مجلس الوزراء, استهدف هذا اللقاء- الذي حضره كل من د. عماد الدين عدلي رئيس الشبكة العربية وتينا رامستان مديرة المركز النرويجي للاجئين ود. جمال جاب الله أمين مجلس وزراء البيئة العرب, استهدف اللقاء تعريف أصحاب المصلحة بالتوجهات العالمية والإقليمية في مجال الحد من مخاطر الكوارث وخاصة في مرحلة ما بعد2015, والتي ينتهي فيها العمل ببروتوكول هيوجو1 والخاص بالحد من مخاطر الكوارث, و يقول الدكتور عماد عدلي تمثل اللقاءات التشاورية منبرا لمختلف أصحاب المصلحة لمناقشة القضايا المتعلقة بالسياسات الوطنية للحد من مخاطر الكوارث وأثارها علي المواطنين المتضررين من النزوح بسبب التغيرات المناخية.. كما عمل اللقاء علي تحديد الاحتياجات والفرص لايجاد حالة من التكامل في تنفيذ السياسات المتعلقة بالحد من مخاطر الكوارث والنازحين داخليا, وذلك للحد من مواطن الضعف التي تزيد من تأثير المخاطر الطبيعية, علاوة علي تعريف المشاركين بالأدوات والمؤشرات اللازمة لتقييم النازحين داخليا, وكذلك إعداد الرسائل والمدخلات الوطنية الرئيسية لصياغة إطار عمل لما بعد2015 والمتوقع أن يطلق عليه هيوجو2, للحد من مخاطر الكوارث.
وطرحت رائد خلال هذا اللقاء التشاوري رؤيتها حول الحد من مخاطر الكوارث والنزوح الداخلي من منظور المجتمع المدني, علاوة علي عرض حول أثار الجفاف وتدهور الأراضي وأثرها علي استقرار المجتمعات في المنطقة العربية.. وتأثيرات عملية التشاور العالمية والاقليمية بشأن الحد من مخاطر الكوارث علي المستويين الوطني والمحلي, وطبيعة الأدوات والمؤشرات المستخدمة لتمكين الحكومات من قياس ورصد عمليات النزوح التي تسهم في وضع سياسات أكثر فاعلية للحد من مخاطر الكوارث, ومواجهة ظاهرة النزوح والهجرة الداخلية الناجمة عن الكوارث, ودور السياسات الوطنية ومساهمتها في هذا المجال.
وتم التركيز بصورة كبيرة خلال هذا اللقاء علي وضع ظاهرة النزوح والهجرة الداخلية في الاعتبار في إطار عمل مرحلة ما بعد2015 للحد من مخاطر الكوارث لاطار عمل هيوجو.2
واحتلت عملية التكيف للنازحين مساحة كبيرة من الحوار, وأثر مخاطر الكوارث في زيادة هجرة السكان وظاهرة النزوح في مصر, مع بحث المجالات التي يمكن إجراء دراسات تحليلية عليها أكثر عمقا تتيح تطوير السياسات بناء علي الأدوات والتوصيات الناتجة عن هذه الدراسات.
وحول هذه القضية المحورية نظمت الشبكة العربية للبيئة والتنمية رائد لقاء وطنيا تشاوريا بالقاهرة حول( النزوح الناتج عن الكوارث الطبيعية والتغيرات المناخية) وذلك بالتعاون مع المجلس النرويجي للاجئين, والمنتدي المصري للتنمية المستدامة, وبالشراكة الكاملة مع قطاع إدارة الأزمات والكوارث بمركز المعلومات واتخاذ القرار برئاسة مجلس الوزراء, استهدف هذا اللقاء- الذي حضره كل من د. عماد الدين عدلي رئيس الشبكة العربية وتينا رامستان مديرة المركز النرويجي للاجئين ود. جمال جاب الله أمين مجلس وزراء البيئة العرب, استهدف اللقاء تعريف أصحاب المصلحة بالتوجهات العالمية والإقليمية في مجال الحد من مخاطر الكوارث وخاصة في مرحلة ما بعد2015, والتي ينتهي فيها العمل ببروتوكول هيوجو1 والخاص بالحد من مخاطر الكوارث, و يقول الدكتور عماد عدلي تمثل اللقاءات التشاورية منبرا لمختلف أصحاب المصلحة لمناقشة القضايا المتعلقة بالسياسات الوطنية للحد من مخاطر الكوارث وأثارها علي المواطنين المتضررين من النزوح بسبب التغيرات المناخية.. كما عمل اللقاء علي تحديد الاحتياجات والفرص لايجاد حالة من التكامل في تنفيذ السياسات المتعلقة بالحد من مخاطر الكوارث والنازحين داخليا, وذلك للحد من مواطن الضعف التي تزيد من تأثير المخاطر الطبيعية, علاوة علي تعريف المشاركين بالأدوات والمؤشرات اللازمة لتقييم النازحين داخليا, وكذلك إعداد الرسائل والمدخلات الوطنية الرئيسية لصياغة إطار عمل لما بعد2015 والمتوقع أن يطلق عليه هيوجو2, للحد من مخاطر الكوارث.
وطرحت رائد خلال هذا اللقاء التشاوري رؤيتها حول الحد من مخاطر الكوارث والنزوح الداخلي من منظور المجتمع المدني, علاوة علي عرض حول أثار الجفاف وتدهور الأراضي وأثرها علي استقرار المجتمعات في المنطقة العربية.. وتأثيرات عملية التشاور العالمية والاقليمية بشأن الحد من مخاطر الكوارث علي المستويين الوطني والمحلي, وطبيعة الأدوات والمؤشرات المستخدمة لتمكين الحكومات من قياس ورصد عمليات النزوح التي تسهم في وضع سياسات أكثر فاعلية للحد من مخاطر الكوارث, ومواجهة ظاهرة النزوح والهجرة الداخلية الناجمة عن الكوارث, ودور السياسات الوطنية ومساهمتها في هذا المجال.
وتم التركيز بصورة كبيرة خلال هذا اللقاء علي وضع ظاهرة النزوح والهجرة الداخلية في الاعتبار في إطار عمل مرحلة ما بعد2015 للحد من مخاطر الكوارث لاطار عمل هيوجو.2
واحتلت عملية التكيف للنازحين مساحة كبيرة من الحوار, وأثر مخاطر الكوارث في زيادة هجرة السكان وظاهرة النزوح في مصر, مع بحث المجالات التي يمكن إجراء دراسات تحليلية عليها أكثر عمقا تتيح تطوير السياسات بناء علي الأدوات والتوصيات الناتجة عن هذه الدراسات.
رابط دائم:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق