الأحد، أغسطس 7
السبت، أغسطس 6
أول نسخة مكتوبة من القرآن الكريم فى اليمن
بالصور.. أول نسخة مكتوبة من القرآن الكريم فى اليمن
السبت، 6 أغسطس 2011 - 19:28
أول نسخة مكتوبة من القرآن الكريم
كتب أحمد مرعى
مخطوطات صنعاء التى وجدت فى اليمن فى مسجد صنعاء الكبير (وهو أول مسجد أنشئ فى اليمن) عام 1972 هى أول نسخة مخطوطة من القرآن الكريم، تعود فى تاريخها إلى القرن السابع أو الثامن الميلادى، أى بعد وفاة الرسول محمد، صلى الله وعليه وسلم، بأكثر من 70 عاماً.
وجدت هذه المخطوطات القرآنية، بالإضافة إلى مخطوطات أخرى غير قرآنية، بمحض الصدفة، عندما كان مجموعة من العمال يرممون حائطا فى المسجد الكبير فى صنعاء الذى بنى فى العام السادس من الهجرة النبوية وطبعا لم يكونوا مدركين لأهمية تلك المخطوطات، فقد كانت مقطعة إلى أجزاء ومهملة فقاموا بتعبئتها فى أكياس وخزنها فى بيت السلم فى منارة المسجد، حسبما ذكرت مجلة "وسع صدرك".
أدرك القاضى إسماعيل الأكوع، مدير سلطة الآثار اليمنية، وقت اكتشاف المخطوطات، أهمية تلك المخطوطات، وطلب من الجهات الدولية تبنى مشروع لفحص وحفظ تلك المخطوطات، وبالفعل قامت حكومة ألمانيا الغربية بتنظيم وتمويل مشروع ترميم للمخطوطات فى عام 1979. المشرف على مشروع الترميم هو الدكتور الألمانى Gerd R. Puin المختص بالخط العربى وعلم الكتابات القرآنية القديمة فى إحدى الجامعات الألمانية، قال عن المخطوطات إنها تمثل أنماطا نادرة من الحروف الهجائية وزخرفات فنية وترتيبات غير تقليدية لنصوص الآيات.
فى الفترة ما بين 1983 إلى 1996 تم إعادة ترتيب 15.000 صفحة من أصل 42.000 صفحة وقد تم تسويتها وتنظيفها ومعالجتها وفرزها وتجميعها.
يذكر أن هناك جدلا كبيرا افتعله بعض المستشرقين المغرضين حول أن هذه المخطوطات تثبت أن القرآن تغير عبر التاريخ، وهو ليس القرآن نفسه المنزل من عند الله وقد كان هذا الكشف ما أثبت صحة القرآن من ناحية الكلمات بدون التشكيل والتنقيط وأكمل موضوع التنقيط نقل القرآن عن طريق الحفظة بالتواتر، ونذكر أن الله سبحانه وتعالى قد تعهد بحفظ القرآن من التغيير وأن هذا القران هو كلام الله الذى لم ولن يتغير وسنترككم لتمتعوا أبصاركم ببعض من هذه المخطوطات القرآنية الرائعة.
وجدت هذه المخطوطات القرآنية، بالإضافة إلى مخطوطات أخرى غير قرآنية، بمحض الصدفة، عندما كان مجموعة من العمال يرممون حائطا فى المسجد الكبير فى صنعاء الذى بنى فى العام السادس من الهجرة النبوية وطبعا لم يكونوا مدركين لأهمية تلك المخطوطات، فقد كانت مقطعة إلى أجزاء ومهملة فقاموا بتعبئتها فى أكياس وخزنها فى بيت السلم فى منارة المسجد، حسبما ذكرت مجلة "وسع صدرك".
أدرك القاضى إسماعيل الأكوع، مدير سلطة الآثار اليمنية، وقت اكتشاف المخطوطات، أهمية تلك المخطوطات، وطلب من الجهات الدولية تبنى مشروع لفحص وحفظ تلك المخطوطات، وبالفعل قامت حكومة ألمانيا الغربية بتنظيم وتمويل مشروع ترميم للمخطوطات فى عام 1979. المشرف على مشروع الترميم هو الدكتور الألمانى Gerd R. Puin المختص بالخط العربى وعلم الكتابات القرآنية القديمة فى إحدى الجامعات الألمانية، قال عن المخطوطات إنها تمثل أنماطا نادرة من الحروف الهجائية وزخرفات فنية وترتيبات غير تقليدية لنصوص الآيات.
فى الفترة ما بين 1983 إلى 1996 تم إعادة ترتيب 15.000 صفحة من أصل 42.000 صفحة وقد تم تسويتها وتنظيفها ومعالجتها وفرزها وتجميعها.
يذكر أن هناك جدلا كبيرا افتعله بعض المستشرقين المغرضين حول أن هذه المخطوطات تثبت أن القرآن تغير عبر التاريخ، وهو ليس القرآن نفسه المنزل من عند الله وقد كان هذا الكشف ما أثبت صحة القرآن من ناحية الكلمات بدون التشكيل والتنقيط وأكمل موضوع التنقيط نقل القرآن عن طريق الحفظة بالتواتر، ونذكر أن الله سبحانه وتعالى قد تعهد بحفظ القرآن من التغيير وأن هذا القران هو كلام الله الذى لم ولن يتغير وسنترككم لتمتعوا أبصاركم ببعض من هذه المخطوطات القرآنية الرائعة.
انقراض الحيوانات البرية النادرة
دراسة أمريكية تحذر من انقراض الحيوانات البرية النادرة بحلول عام 2050
السبت، 6 أغسطس 2011 - 22:01
صورة أرشيفية
واشنطن (أ.ش.أ)
أكدت دراسة أمريكية حديثة أن غالبية الحيوانات فى العالم عرضة للخطر، سواء كان الدب القطبى الذى يتمسك بآخر القطع الجليدية فى القطب الشمالى، أو حتى العصافير الصغيرة التى تعيش فى جبال أمريكا الشمالية الغربية.
وأوضحت الدراسة التى قام بإعدادها مركز هاينز للعلوم والاقتصاد والبيئة بالولايات المتحدة الامريكية أن المشاريع التى تقوم على إيجاد مناطق محمية لحماية الحياة البرية، لم تعد مجدية فى ظل التسارع الخطير للتغير المناخى، بالإضافة إلى عدم تفعيل القوانين المتعلقة بحماية الحياة البرية بشكل جاد فى بعض البلدان.
وأشارت الدراسة إلى أن الاحتباس الحرارى سيقضى على أكثر الحيوانات البرية النادرة، خصوصا بحلول العام 2050، وأنه ستتمكن بعض الأحياء البرية من الهجرة، للتأقلم بشكل طبيعى مع الموائل الجديدة لها، وبعضها لن يتمكن من التأقلم، لهذا ستكون هناك حاجة ماسة لتوفير المعدات والتقنية اللازمة للتكيف مع المناخ الجديد فى العالم، فارتفاع حرارة الأرض سيقلص الكثير من الأنواع المهددة الأخرى، التى تعانى أصلا من التناقص، كتلك الكائنات التى تعيش فى المناطق الجبلية الباردة، فى إسكتلندا وويلز.
وتقترح الدراسة ضرورة أن يبدأ العالم والمسئولون بالتركيز على الحاجة إلى إدارة أفضل للحياة البرية على مستوى أوسع، ومحاولة تسهيل هجرة الحيوانات المهددة إلى مناطق أكثر أمنا بالنسبة لها.
ولا يقتصر الخطر على الحيوانات فحسب، فالنباتات لها نصيبها من الخطر الذى يسببه الاحتباس الحرارى، فبعض النباتات ستختفى عن وجه الكرة الأرضية، ومن المتوقع أن تتغير معالم الغابات خلال العقود القليلة المقبلة لأسباب عديدة، منها أن هناك الكثير من الفراشات والطيور ستنقرض، فيمنع تكاثر النباتات بعض أنواع الطيور؛ مثل طير الغواص ذى العنق الأحمر الذى يعيش فى شمال أسكتلندا، فسيواجه مستقبلا مجهولا، وكذلك، فإن بعض الفراشات مثل فراشة رينجلت الجبلية، ستختفى من بريطانيا بحلول العام 2050، ولكن بعض أنواع الحشرات ستتكاثر، كما ستتغير الحياة البحرية أيضا، بسبب ارتفاع مستوى البحار والمحيطات، إذ سيؤثر ذلك على الأحياء التى تعيش على حافة المناخ فى الوقت الحاضر، إذا ما حصل أى تغير فى درجات الحرارة.
وتوضح الدراسة إنه على خبراء البيئة والمسئولين إدراك حجم الخطورة التى يتعرض لها العالم، بسبب الاحتباس الحرارى، الذى يسببه الإنسان، فهو الذى لوث الأرض، وعليه وضع إستراتيجيات جادة لتصحيح ما عبث به وأتلفه.
وقام مركز هاينز للعلوم والاقتصاد والبيئة بوضع عدة استراتيجيات للحفاظ على البيئة من بينها زيادة أعداد المناطق المحمية طبيعيا، والحرص على حفظ الحياة البرية بحماية عدة أنواع من كل نظام ايكولوجي، وإعادة إدارة المناطق المحمية الموجودة أصلا للاستفادة منها بالطاقة القصوى، وتصميم مناطق طبيعية ومواقع جديدة لاستعادة القدرة على التكيف مثل إعادة تطوير الشواطئ ومناطق الأهوار، وهى المناطق الرطبة التى تحتوى على نباتات بحرية وأملاح، من أجل تحصين الشواطئ لتحضيرها للتغير المناخى وآثاره، وزيادة مساحات المناطق الطبيعية وإتاحة فرصة أن تتصل ببعضها، بحيث تتمكن الحيوانات من الانتقال بحرية أكبر، لذا تجب إزالة السدود وسلالم الأسماك فى الأنهار.
كما يجب حماية ممرات هجرة الحيوانات ومواقف استراحتها، من أجل ضمان سلامتها أثناء رحلة الهجرة، والحد من الضغوطات غير المناخية؛ كوقف أعمال التحطيب والحرائق والملوثات، التى يمكنها التأثير على الحياة البرية
وأوضحت الدراسة التى قام بإعدادها مركز هاينز للعلوم والاقتصاد والبيئة بالولايات المتحدة الامريكية أن المشاريع التى تقوم على إيجاد مناطق محمية لحماية الحياة البرية، لم تعد مجدية فى ظل التسارع الخطير للتغير المناخى، بالإضافة إلى عدم تفعيل القوانين المتعلقة بحماية الحياة البرية بشكل جاد فى بعض البلدان.
وأشارت الدراسة إلى أن الاحتباس الحرارى سيقضى على أكثر الحيوانات البرية النادرة، خصوصا بحلول العام 2050، وأنه ستتمكن بعض الأحياء البرية من الهجرة، للتأقلم بشكل طبيعى مع الموائل الجديدة لها، وبعضها لن يتمكن من التأقلم، لهذا ستكون هناك حاجة ماسة لتوفير المعدات والتقنية اللازمة للتكيف مع المناخ الجديد فى العالم، فارتفاع حرارة الأرض سيقلص الكثير من الأنواع المهددة الأخرى، التى تعانى أصلا من التناقص، كتلك الكائنات التى تعيش فى المناطق الجبلية الباردة، فى إسكتلندا وويلز.
وتقترح الدراسة ضرورة أن يبدأ العالم والمسئولون بالتركيز على الحاجة إلى إدارة أفضل للحياة البرية على مستوى أوسع، ومحاولة تسهيل هجرة الحيوانات المهددة إلى مناطق أكثر أمنا بالنسبة لها.
ولا يقتصر الخطر على الحيوانات فحسب، فالنباتات لها نصيبها من الخطر الذى يسببه الاحتباس الحرارى، فبعض النباتات ستختفى عن وجه الكرة الأرضية، ومن المتوقع أن تتغير معالم الغابات خلال العقود القليلة المقبلة لأسباب عديدة، منها أن هناك الكثير من الفراشات والطيور ستنقرض، فيمنع تكاثر النباتات بعض أنواع الطيور؛ مثل طير الغواص ذى العنق الأحمر الذى يعيش فى شمال أسكتلندا، فسيواجه مستقبلا مجهولا، وكذلك، فإن بعض الفراشات مثل فراشة رينجلت الجبلية، ستختفى من بريطانيا بحلول العام 2050، ولكن بعض أنواع الحشرات ستتكاثر، كما ستتغير الحياة البحرية أيضا، بسبب ارتفاع مستوى البحار والمحيطات، إذ سيؤثر ذلك على الأحياء التى تعيش على حافة المناخ فى الوقت الحاضر، إذا ما حصل أى تغير فى درجات الحرارة.
وتوضح الدراسة إنه على خبراء البيئة والمسئولين إدراك حجم الخطورة التى يتعرض لها العالم، بسبب الاحتباس الحرارى، الذى يسببه الإنسان، فهو الذى لوث الأرض، وعليه وضع إستراتيجيات جادة لتصحيح ما عبث به وأتلفه.
وقام مركز هاينز للعلوم والاقتصاد والبيئة بوضع عدة استراتيجيات للحفاظ على البيئة من بينها زيادة أعداد المناطق المحمية طبيعيا، والحرص على حفظ الحياة البرية بحماية عدة أنواع من كل نظام ايكولوجي، وإعادة إدارة المناطق المحمية الموجودة أصلا للاستفادة منها بالطاقة القصوى، وتصميم مناطق طبيعية ومواقع جديدة لاستعادة القدرة على التكيف مثل إعادة تطوير الشواطئ ومناطق الأهوار، وهى المناطق الرطبة التى تحتوى على نباتات بحرية وأملاح، من أجل تحصين الشواطئ لتحضيرها للتغير المناخى وآثاره، وزيادة مساحات المناطق الطبيعية وإتاحة فرصة أن تتصل ببعضها، بحيث تتمكن الحيوانات من الانتقال بحرية أكبر، لذا تجب إزالة السدود وسلالم الأسماك فى الأنهار.
كما يجب حماية ممرات هجرة الحيوانات ومواقف استراحتها، من أجل ضمان سلامتها أثناء رحلة الهجرة، والحد من الضغوطات غير المناخية؛ كوقف أعمال التحطيب والحرائق والملوثات، التى يمكنها التأثير على الحياة البرية
مصرع وإصابة 7 أشخاص في مشاجرة بالأسلحة النارية بحدائق القبة
مصرع وإصابة 7 أشخاص في مشاجرة بالأسلحة النارية بحدائق القبة
لقى شخص واحد مصرعه وأصيب ستة أشخاص آخرين في مشاجرة بالأسلحة النارية بين مجموعة من الأشخاص بحدائق القبة.
وكان ضباط وحدة مباحث قسم شرطة حدائق القبة قد تلقوا إخطارا من غرفة عمليات النجدة بوقوع مشاجرة بشارع داير الناحية بدائرة القسم بين كل من المدعو محمود م.ج «32سنة ـ عامل» وشقيقه عباس «35سنة ـ عامل»، وشخص يدعي شعبان ب.ع «40سنة ـ عامل»، ونجل عمه محمد، وفتاة تدعي آية ح.م «17سنة» - طرف أول ، والمدعو محسن ع.ح «20سنة» سبق اتهامه فى 5 قضايا، والمدعو طاهر ع.ع «25سنة» سبق اتهامه فى قضية ضرب، والمدعو على ش.ع «16سنة» والمدعو أحمد س.ع «16سنة» - طرف ثانى .
وبالانتقال والفحص تبين أن سبب الخلاف كان حول رغبة كل من الطرفين فى استغلال حديقة بالشارع كمقهى وإقامة بعض الأكشاك بداخلها، مما أدى إلى وقوع المشاجرة وقيام كل طرف بالتعدى على الآخر بالضرب وإطلاق الأعيرة النارية، مما أسفر عن وفاة الأول وإصابة ستة أشخاص آخرين من بينهم اللاعب خالد سمير سيد (27سنة لاعب بالمقاولون العرب)، وتم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقى العلاج اللازم.
وقد تمكنت القوات الأمنية بمديرية أمن القاهرة، من السيطرة على الموقف وضبط الطرف الأول، ومن الطرف الثانى المتهم الرابع والخامس .
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق ، ويجرى تكثيف الجهود الأمنية اللازمة لضبط بقية المتهمين والأسلحة المستخدمة فى المشاجرة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
مشاركة مميزة
-
Can I sign u AHMED MOHAMED EL-WAZIRY" , "sami _rn2000" , "FAIRS animal" , "DR Abd-El-Rahman" , &quo...
-
http://www.ahram.org.eg/Egypt/News/123073.aspx اللهم لاتجعل هلاك مصر على يد الجنزورى اد-عبدالعزيزنور nouraziz2000@yahoo.com (رسالة مو...
-
Inter-Agency Network for Education in Emergencies Terminology of ... Inter-Agency Network for Education in Emergencies Terminology of Fragil...