الاثنين، يناير 20

تحت شعار نيل نظيف ..إزالة‏600‏ متر من التعديات بالوراق

تحت شعار نيل نظيف ..إزالة‏600‏ متر من التعديات بالوراق


تحت شعار نيل نظيف ..إزالة‏600‏ متر من التعديات بالوراق
كتب ـ إسلام أحمد فرحات‏:‏
0
71
تحت شعار نيل نظيف‏,‏ شنت وزارة الموارد المائية والري‏,‏ وبالتعاون مع شرطة المسطحات المائية‏,‏ حملة موسعة لإزالة التعديات علي نهر النيل بالوراق‏,‏ حيث تمت إزالة عدد من التعديات علي نهر النيل أسفل الكوبري الدائري بمنطقة الوراق‏,‏ تم خلالها إزالة أكثر من‏600‏ متر مكعب لمجري النهر‏.‏
وقال الوزير إن الحملة بدأت في السابعة من صباح أمس, ضمن سلسلة من الحملات التي تواصل الوزارة تنفيذها خلال الفترة المقبلة بالتنسيق مع الجهات الأمنية, والذي يعد حلقة من حملة موسعة ومستمرة لتنظيف وحماية نهر النيل.

رابط دائم: 

منح الضبطية القضائية لمهندسي الري

منح الضبطية القضائية لمهندسي الري


منح الضبطية القضائية لمهندسي الري
كتب ـ إسلام فرحات‏:‏
0
77
منحت وزارة العدل صفة الضبطية القضائية لمهندسي وزارة الري لمواجهة مايتعلق بالجرائم التي تقع بالمخالفة لأحكام القانون رقم‏48‏ لسنة‏1982‏ بشأن حماية نهر النيل والمجاري المائية من التلوث والقانون رقم‏12‏ لسنة‏1984‏ في مجال الري والصرف‏.‏
وأكد الدكتور محمد عبد المطلب وزير الموارد المائية والري بأن صفة الضبطية القضائية تضم عدة جهات تابعة للوزارة حتي يتمكن مسئولو الوزارة من زداء المهام الموكلة إليهم, والحفاظ علي جميع المنشآت والمرافق الحيوية, وإتاحة الفرصة لمراقبة وتشغيل المشروعات المنفذة التي تقوم بها الوزارة دون التعدي عليها وحمايتها من كافة أشكال التعدي سواء بالسرقات أو النهب أو الإضرار بالبنية الأساسية لها.

رابط دائم: 

وزيرالري‏:‏ لاتهاون مع المعتدين علي النيل

وزيرالري‏:‏ لاتهاون مع المعتدين علي النيل



وزيرالري‏:‏ لاتهاون مع المعتدين علي النيل
كتب ـ إسلام فرحات‏:‏
0
159
الدكتور محمد عبدالمطلب وزير الموارد المائية
الدكتور محمد عبدالمطلب‏,‏ وزير الموارد المائية والري كشف عن أن‏ 81‏ ألف فدان جاهزة للطرح بسيناء علي المزارعين وشباب الخريجين والمستثمرين‏,‏ مطالبا بضرورة إزالة التعديات فورا علي حرم نهر النيل‏.‏
وشدد الوزير عقب زيارة مفاجئة لتفقد التعديات علي حرم نهر النيل بحلوان علي ضرورة إزالة التعديات وعدم التهاون مع المتعدين واتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم.
رابط دائم: 

سرطان التعديات يلتهم مجري النيل

سرطان التعديات يلتهم مجري النيل


سرطان التعديات يلتهم مجري النيل
كتب ـ إسلام فرحات‏:‏
4
1026
بلغ عدد حالات التعدي علي مجري نهر النيل‏,‏ من أسوان للإسكندرية‏,29500‏ حالة تم رصدها منذ قيام ثورة يناير‏,‏ وبرغم الجهود المبذولة لمواجهة الظاهرة‏,‏ فإن ما تم إزالته حتي الآن لا يتجاوز‏5200‏ حالة فقط بنسبة18 %‏ تقريبا‏.‏
ووفقا لتقرير قطاع حماية مياه النيل, فإن محافظة بني سويف شهدت أعلي معدلات التعدي, خاصة في مدينة الواسطي, حيث قام الأهالي بردم مساحات من النهر والبناء عليها, وكذلك محافظة القاهرة, خاصة في منطقة حلوان.
الدكتور محمد عبدالمطلب وزير الموارد المائية والري, أكد أن القانون سيطبق علي الجميع, وسيتم خلال الفترة المقبلة إزالة التعديات علي نفقة المخالفين.
ووصف التعديات بالسرطان الذي أصاب النيل ـ شريان الحياة للمصريين ـ من أسوان حتي الإسكندرية, مشددا علي أنها تمثل أحد التحديات الوطنية, وطالب المحافظات والمحليات ووزارة الداخلية والقوات المسلحة بالتعاون مع وزارة الري للقضاء عليها.
رابط دائم: 


رصد 30406 مخالفات تعد علي النيل

رصد 30406 مخالفات تعد علي النيل



رصد 30406 مخالفات تعد علي النيل
كتب ـ إسلام فرحات‏:‏
1
70
تلقي الدكتور محمد عبدالمطلب وزير الموارد المائية والري تقريرا من قطاع تطوير وحماية نهر النيل أكد أنه تم تحرير‏(30406)‏ مخالفات شملت أعمال ردم ومباني وأسوار وعشش وغيرها.
وتم إزالة(5155) مخالفة منها علي مستوي الوجهين القبلي والبحري خلال الفترة من يناير1102 وحتي بداية أكتوبر الحالي. وتعهد الوزير باستمرار حملات إزالة كافة التعديات علي مستوي محافظات الوجه البحري والقبلي.
رابط دائم: 

رصد 30406 مخالفات تعد علي النيل

بقعة "إسنا" ليست الأخيرةbrتلوث النيل بالبترول‏..‏إهمال أم رقابة غائبة؟‏!‏

بقعة "إسنا" ليست الأخيرةbrتلوث النيل بالبترول‏..‏إهمال أم رقابة غائبة؟‏!‏


بقعة "إسنا" ليست الأخيرة
تلوث النيل بالبترول‏..‏إهمال أم رقابة غائبة؟‏!‏
كتب - فوزي عبدالحليم:
3
528
نهر النيل شريان الحياة في مصر‏,‏ والمصدر الرئيس لمياه الشرب والري لكن نصيبه كان وافرا من البترول الذي تسرب بين مياهه في حوادث متتابعة خلال العامين الماضيين‏, مما أدي إلي إغلاق بعض محطات المياه علي طول النهر‏.‏
ولا يزال ماثلا في الأذهان ما تعرض له في العام الماضي من انتقال بقعة زيت هائلة من جنوب أسوان حتي وسط الدلتا, وظن بعدها الكثيرون أن هناك إجراءات حازمة وقوانين رادعة ستخرج للوجود, كي لا تتكرر الكارثة, إلا إن شيئا من ذلك لم يحدث..فما زالت تلك الكوارث مشهدا ثابتا في حياتنا اليومية, وقضية مزمنة تعاني منها البيئة المصرية, نتيجة الحوادث المتتالية لسفن نقل البترول, وانسكابه من سفن البضائع, في مياه النيل, من جراء إهمال الصيانة, وقصور المتابعة, وضعف إجراءات التفتيش, وغيرها من أسباب يشير إليها المسئولون, والخبراء.
منذ أيام تكرر الحادث في جنوب إسنا, لكن علي نحو مغاير, إذ تسرب الزيت هذه المرة من سفينة قديمة محترقة تقف بالقرب من الشاطئ, وتحولت إلي مخزن للمواد البترولية, ومع السدة الشتوية, ونقص منسوب المياه مالت السفينة إلي جانبها قبل أن تغرق مخلفة بقعة زيت كبيرة بلغ طولها نحو1.5 كيلومتر, وعرضها700 متر.
إسنا.. المدينة التي وقع فيها الحادث جنوب محافظة الأقصر, وبها هويسان, الشمالي( الجديد), والجنوبي( القديم, وتم بناؤه عام1908), وهو أول حاجز مائي يقوم بحجز ورد النيل والحشائش والحيوانات النافقة من180كم جنوبا- بطول980 م وعرض16 م, وبه بوابات أو عيون عددها120 عينا بعرض خمسة مترات محاطه بشباك حديدية تعمل كمصفاة للشوائب, وفور تلقيها البلاغ أصدرت الدكتورة ليلي إسكندر وزيرة الدولة لشئون البيئة توجيهاتها بتشكيل لجنة عاجلة من الفرع الاقليمي للجهاز بالأقصر, بالتنسيق مع شرطة البيئة والمسطحات المائية وهيئة حماية النيل ومحافظة الأقصر للمعاينة, واتخاذ الإجراءات اللازمة.
معاينة.. وتنسيق
الدكتورة كوثر حفني رئيس غرفة العمليات المركزية بالوزارة قالت إن المعاينة كشفت عن أن المركب المتسبب في الحادث متواجد بموقعه منذ عام2005 بعد حادث اشتعاله مما أدي لغرقه بموقعه, ونتج عن ذلك بقعة السولار المتسببة في تلوث النهر. وبالتنسيق بين وزارة البيئة والهيئة العامة للبترول, تم تفعيل خطط الطوارئ لمواجهة الحادث, وقامت شركة الخدمات البترولية للسلامة والبيئة بتحريك معدات المكافحة وفرق العمل من مركز مكافحة التلوث النهري بالتبين, علاوة علي تحريك معدات وأفراد مركز مكافحة التلوث البحري بالغردقة, وتوجيهها لموقع الحادث بالأقصر..حيث تم إحاطة السفينة الغارقة بالحواجز العائمة الماصة للمواد البترولية وبدأت فرق العمل في احتواء وإزالة التلوث من المسطح المائي الواقع بين منطقة الحادث وهويس إسنا, كما تم غلق مآخذ محطات تنقية مياه الشرب بالمنطقة, وأخذ العينات لإجراء التحاليل اللازمة للوقوف علي جودة المياه.
القبطان محمود اسماعيل خبير البيئة البحرية قال: إن السفينة تواجدت علي بعد أمتار عدة من الشاطئ, وتم عمل إحاطة لها بواسطة120 مترا من الحواجز الماصة ثم توجهنا إلي جنوب الهويس القديم ولوحظ تواجد كميات كبيرة من ورد النيل والحشائش والحيوانات النافقة والأسماك النافقة محتجزة خلف المصافي وتحتوي علي كميات من السولار المركز في العيون بالناحية الغربية.
تطهير.. وأقدار
يضيف إسماعيل: طلبنا تطهير هذه العيون بطريقه يدوية, لكن المسئول بهيئة حماية نهر النيل أفاد أن الهيئة لا تقوم بهذا العمل نظرا لخطورته علي العاملين, وكبر الأعماق وضيق المسافة. وعلي ذلك تم التعامل معها بواسطة فريق المكافحة بواسطة وضع حواجز وشرائح ماصة من الجهة الجنوبية الغربية داخل المصافي باستخدام عصي خشبية ثم رفع الملوث منها إلي منطقة التجميع مرات عدة للوصول إلي أحسن مستوي للنظافة.
بقي أن نقول إن الأقدار منعت استفحال الكارثة..فلو تسربت بقعة السولار من هويس إسنا إلي مجري النهر لهددت محطات مياه الشرب في محافظات عدة, وبالطبع كان لجهاز البيئة ووزارة البترول دور كبير في منع الكارثة ساعد علي نجاحه وجود الهويس, وحجم بقعة السولار.
والسؤال الآن: من الذي سمح بأن تتحول سفينة خردة علي النيل إلي مخزن للمواد البترولية الخطرة؟ وأين جهود المتابعة وإجراءات التفتيش من الأجهزة والهيئات والوزارات المتعددة صاحبة الولاية علي النيل؟ ومتي تقوم بواجبها؟ وأخيرا: لماذا لا تطبق تلك الجهات مبدأ الوقاية خير من العلاج لمنع الكارثة قبل أن تقع؟
رابط دائم: 

مشاركة مميزة

مدونة نهضة مصر